العرب اسوء مدافعين عن اعدل قضية .
حتى كلام نجاد عن فلسطين لم يواجه الا بالشتم من رواد اكثر المواقع الاخبارية العربية من المعلقين بسبب طائفته . نعم يا صديقي الطائفية هذا المرض المخيف بات أكثر فتكاً بأعضاء النسيج الوطني في بلادنا وبات محكوم على كل شخص بطائفته مهما كان موقفه .
تحيتي لك .

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....