اقتباس:
كاتب النص الأصلي : nour333
شوف يا عزيزي الموضوع بتلخص
لما سيدنا موسى كليم الله فارق الخضر قلو اوصني
فقلو (كن بساما ولا تكن ضحاكا دع اللجاجة ولا تمش في غير حاجة لاتعب على الخطائيين خطاياهم وابك على خطيئتك يابن عمران)
عارف لو كل واحد ترك اخطاء الناس وبكى على خطيئتو لكنا في وضع نحسد عليه
هلا رح تقول اني ناقضت حالي لأ لازم نجرم السرقة والقتل وكل الخطايا اللي بتحط من قدر الانسان بالمطلق
بس احنا بنجرم الاشخاص اللي بيوقعو بهالشي وبننظر بأحتقار الهم وممكن نكون سبب عودتهم لهاي الافعال 
|
اي ذكرتيني بقول السيد المسيح ...
بس خلينا نرجع للموضوع الاساسي ... و نشوف شلون الناس كانت تنظر لاي شي حرام في معتقدها و يتعارض مع مصالحها ... مقابل نفس نظرة المجتمع للحرام او الى
اللامنطق بس يتماشى مع مصلحتها ... اكيد في الف تبرير و تبرير
اذا الناس عاشت بحالها و ما راقبت الجيران ... اكيد رح يتعمر المجتمع ...
اكيد رح يتعمر المجتمع من كل واحد يصوم لحالو وما يقعد يراقب الاخرين ... و يوصفهم بوصوفات رائعة !
كثير جميل الكلام النظري اللي قلتيه .. بس يا ريت يتطبق عمليا من اللي مؤمنين فيه
بالمناسبة اغلب التيارات الدينية تدعو العودة الى المجتمع السابق .. بس هل فعلا كان المجتمع المثالي؟
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...