اقتباس:
زارني صديقي طفلُ الربيع فجراً بعد شهور شتاء الغياب, و بعد دقائق السلام و الأشواق شكى لي ضيقه من كساد الأحوال و ملله من قلّة العمل "فصغيرتك قد زرعت الأمصار بخطواتها الزاهرة ألواناً.. أين منها فنّي و خبرتي.." فواسيته قليلاً و وعدته بأن أتوسط له..
هلا تركت له قليلاً من العالم دون تلوين.... فالمسكين على البكاء قد شارف.. و صراحةً يا جميلتي قد مللت المطر..
|
رائع كالعادة بإنتظار الثلاثاء القادم
