يا عزيزي vtoroj-alexei

:
اللفظ والقص من عند الله ولكن المعنى فقط من عند الجن تماما مثل اقوال نبي الله موسى في القرآن اذ لم يكون القول نصا فنقول انه لموسى ولكن المعنى فقط لموسى عليه السلام . لذلك نقول ان القائل هو الله . لأن المؤرخ لما يسرد موضوع بأسلوبه يكون له اذ اتى بجديد .اما اذا وضع النص كما هو ولم يتدخل فيه لا يكون هو القائل آنذاك .
ولكن لابد هنا من التنويه انه صحيح انه باسلوب الله البليغ ولكن المعنى مطابق تمام التطابق .
هذا خلاصة ما أردنا قوله

.