واحبيبي واحبيبي
أي حال أنت فيه
من رآك فشجاك
انت انت المفتدي
يا حبيبي أي ذنب
حمّل العدل بنيه
فأذابوك جراحاً ليس فيها من شفاء
حين في البستان ليلاً
سجد الفادي الاله
كانت الدنيا تصلي
للذي أغنى الصلاة
شجر الزيتون يبكي وتناديه الشفاه
يا حبيبي كيف تمضي أترى ضاع الوفاء
واحبيبي واحبيبي
أي حال أنت فيه
من رآك فشجاك
انت انت المفتدي
يا حبيبي أي ذنب
حمّل العدل بنيه
فأذابوك جراحاً ليس فيها من شفاء
هابي ايستر لكل المأسترين معنا هون ومو هون

[/center]
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....