اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Nay
- يعتبر العالم العربي اليوم أكبر منطقة طاردة للجماعات الأقلية المتميزة أو المغايرة، سواء أكانت جماعات دينية أم جماعات عرقية أم جماعات رأي وثقافة سياسية ومعارضة على الرغم من انه وبذات الوقت من اكبر التجمعات الاثنية في العالم..
|
لأنو التعددية ومبادئ احترام وتقبل الآخر والحرية المذهبية الشخصية بيتعارضو جداً مع الفكر الضعيف .. وخصوصي ازا كان هالفكر اغلبية وحاكمة كمان ..
عدم ثقة مجموعة معينة بنفسها وعدم ثقتها انو فيها تكون قائمة بحد ذاتها مع وجود مجموعات أخرى .. بيخليها اوتوماتيكياً تلغي المجموعات والفئات الأخرى لأنو ايمانها هو : لن تكون قائماً الا بالغاء الآخر !
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Nay
أما التطهير العرقي فيعني خلق مناطق متجانسة إثنيا عن طريق الإخلاء الكلى للجماعات الإثنية الأخرى.
-كما حصل عندما حاول هتلر ابادة اليهود والاعراق الاخرى في المانيا
-وكما حصل في العراق عندما تمت عمليات هجرة لجماعات اثنية معينة لتجميعها سعيا لجعل العراق عبارة عن مناطق منفصلة متجانسة اثنيا
|
ومتل ماعم يصير هون بفلسطين سابقاً أي -إسرائيل- بمشروع تهويد الجليل بعدم اعطاء ترخيص بناء للعرب في اراضيهم خوفا من انتشارهم على مساحات اوسع بالجليل مما يهدد عملية التهويد والعمل على انتشار الكيبوتسات والموشافيم اليهودية بدلاً منها ..
كما العمل على تهويد النقب بعد سحب المستوطنين اليهود من بعض المناطق الفلسطينية المحتلة وعمل ضجة اعلامية توهم بانسحاب اسرائيل كاملاً من هذة المناطق جابو المستوطنين اليهود للجنوب ع النقب وعم يعملولهن مشاريع استيطان غير شكل بالوقت لي فيو كل قرى النقب لي بيسكنوها عرب -بدو- لساتها غير معترف فيها وبدون ماء وكهرباء وبناء وحتى اعتراف بالوجود ..
بالرغم من وجود البدو هونيك منذ بداية الاحتلال اي بعد طردهم من قراهم الأصلية بينما يهود "مبارح" صار عندهم قرى ومناطق سكنية اكثر تطورا يمكن من العاصمة .. وكل هاد بهدف ترحيل العرب والترانسفير وخوفاً من تثبيتهم بهالمناطق في حال اعطو ترخيص .. يعني عدم الاعتراف فيهم هو عدم الاعتراف بوجودهم او بكونهم بشر ..
ومية
الك ناي