اجا هالموضوع ببالي هيك متل الالهام
اما قصتوا فهي لما كنت اليوم ببباص الجامعة رايحة عالمعهد تبعي طلع معنا واحد عيونو زرق و شعرو اصفر شبه مهند يعني فجاة صار هدوء الباص ثورة والكل صار يدعيه على مقعدو والتاني بدو يدفعلو اجرة الباص والتالتة ابتدت تحوط عليه والرابع ابتدا يترجاه يعملوا فيزا معو عبلادو باوروبا يعني والله كتير ضحكت اليوم والله صرت دمع من ضحكي نحنا فكرناه الماني ولا فرنساوي بالاخير طلع جزائري وابن جزائري كمان
القصة التانبة بمطعم جامعتنا كان في سنوات السبعينات يهود يدرسو بجامعة قسنطينة هلا بطل فيه يهود

وكان الطلبة يعملو طابور طويل عريض قدام المطعم او حتى المكتبة

بس البهود كانوا معهن بطاقات تبين انن على اساس قلة وما فيهن تكونوا متل الاغلبية بعدين يمروا على الطابورمرور الكرام يدخلوا عالمطعم يتغدوا او ياخذوا كتاب بالمجان وبعدين يطلعوا

والطلبة بعدن يستنوا وهنن رح يموتوا من غيضهن
انا ماشهدت هالحوادت بس اصحابي يحكولي عنها
سؤالي هلا هو لايمتى بدنا نستمر مع عقدة النقص والدونية هي العيب فينا او في ولاة امورنا او التنين
من بلاد جميلة بو حيرد نحييكم والى الجزائر ندعوكم