اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ..Jimy
هلئ عإبام اسبارطة وطروادة كانو المحاربين بعد ما يموتوا يحطو ععيونهن إطعة معدنية (كتكريم).. ويحرئوهن..
بس هلئ اتطورنا (عإساس  ) .. وصرنا ندفن موتانا.. ليش!.. مشان القيامي المنشودي.. (أو هيك شي  )
بس لأيمتى بدنا نضل ندفن موتانا ..
يعني مثلاً بحمص أول شي كانت المئابر تنبني برات المديني..بس هلئ بعد ما كبرت المديني صارت المئبرة بنص حمص.. (موقع استراتيجي يعني  )
وباللاذقية هلئ في إزمي بخصوص هالموضوع ..
انو اوكي هلئ لسا في شوية مساحات فاضية..بس بعد عشرين سنين شو ؟؟..
وهالمساحات مو الأفضل يستفاد منها الأحياء ؟..
لأيمتى يعني؟؟
|
ما صدف اني فكرت بالموضوع هاد ، بس بشوف المقابر نوع من انواع المزارات اللي بتربطك بالشخص اللي اندفن فيها ، يعني بتذكر كتير منيح طفولتي وكيف كنت روح على المقابر لألتقي بالمكان اللي تم دفن ستي فيه ، نظريا الجسد ما بعود إله ايا قيمة وبصير مجرد سماد متله متل بقية الفضلات .. بس بيبقى مزار او مركز لو نقطة علام بتذكرك بشخص معين وبتربطك فيه ... فانا مع حل يصير القبر مالتي فاكشن " متعدد الاستخدام

" او بحسب تعريف اهل المصلحة يكون لكل عيلة " خشخاشة " بتم دفن كل الاسرة فيها .. بس تماما ضد فكرة تنسيق وجود المقابر من الخريطة لأن على اقل تقدير بتحمل رمزية وبتحمل زكريات وبتربطنا بالأشخاص اللي عاشوا معنا ودفنوا فيها .
هاموش اول تاريخي ميثولوجاوي :
بخصوص الاسبارطة فما كانت الطقوس هي " تبع القطعة الذهبية " من باب التكريم او من باب احترام الجثة ، تقليدن كان بقول بأن كل نهر متصل بالعالم السفلي ( عالم الأموات او الأرواح ) فوقت بموت انسان ما كان بتم وضعه على قارب بالنهر لإرساله للعالم اللي بينتميله " الأموات " وبتم وضع قطع نقدية على عينيه لدفع تعرفة الدخول إلى عالم الأرواح .
هاموش تاني معلاقي سقيفاواتي " شغل سقيفة يعني
"
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : سوا ربينا
يا زلمة هالاموات بس يموتو بيعملولهم قبر متر ونص بمتر ... مستخسرو فيهم .. وهني عايشين بيكونو ساكنين ببيوت اقل شي 180*100 مثلا ...
|
يلعن اخت هلبيت الأكبر من ملعب الفوتبول
