ظهر تمثال للعذراء في مدينة إيطاليا وأقر أسقف المدينة الكاثوليكي أنه شاهد مع زوار بيته على بكاء العذراء دما ين يديه وهم في حالة صلاة وبالطبع سارع الناس وتدفقوا لمشاهدة بكاء العذراء والوقوف على أسباب بكاثها والتبرك بدموعها ودمها وزيتها وتناولت بعض الصحف والمجلات الموضوع بطريقة الفرقعة الصحفية ولكن مجموعة من العلماء اتفقوا على دراسة الأمر وبحثوا عن الموضوع علميا فاتضح أن الدم الذي يسيل من العذراء ما هو إلا دم ذكر ثم واصلوا بحث مصدره فاكتشفوا أنه يسيل عن طريق جهاز الكتروني يدار من الخارج (جريدة الشعب عدد 947 القاهرة 23/5/1995 ص9
وما العمر إلا لحظات تمضي كالأحلام
|