لو كان قلبي معي ما اخترت غيركمو
ولا رضيت سواكم في الهوى بدلا
لكنه راغب في من يعذبه
وليس يقبل لا لوماً ولا عذلا
بلغه يا قمر , يا وحيد الغيد , وأروع الأندلسيات ، مع صوت من أجمل الأصوات غير الحلبية التي أدت الموشحات المطرب والفنان محمد غازي
ويامن حوى ورد الرياض بخده
وحاكى قضيب الخيزران بقده
كل السيوف قواطع إن جردت
وحسام لحظك قاطع في غمده
إن شئت تقتلني فأنت محكم
من ذا يطالب سيد في عبده
http://www.box.net/shared/xl4xhfzolv
وأحلى صباح صبح أخوية
قبل أن تأتي معذبتي في ليلة الغسق
كأنما الكوكب الدري في الأفق
فقلت نورتني ياخير زائرة
أما خشيت من الحراس في الطرق
فجاوبتني ودمع العين يسبقها
من يركب البحر لا يخشى من الغرق
ثم وثم قصيدة للرائع وملك الشعراء الأخطل الصغير قد أتاك يعتذر لا تسله ما الخبركلما أطلت له في الحديث يختصر........قد وفى بموعده حين خانت البشر
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|