لوماكانت شغلة توحيد المناهج بين الخاص والحكومي ، لكبرت الفجوات بين الطالب الفقير والغني
انا بشوف انو وبالرغم من سلبيات هالقصة .. ايجابياتها بترجح كفة الميزان لئلها .. وبالنسبة لصقل الطلاب المتميزين فهاد من واجب الدولة والحكومة قبل ما يكون من واجب المدرسة ..
وضع المدارس الخاصة بين قوسين من ناحية المناهج ما بيحد من قدرتها على العطاء بشكل متميز ،
بيبقى عندها الرفاهية لي بتقدمها لطلابها ومشاريع تنموية كتيرة اخرى فيها تعملها لتنمية قدرات الطلاب .. يعني الصفات الاكسترا لي فيها هيي يلي بتطلق عليها صفة ال"خاص" ، وبرأيي لهون بيكفي .. العدل انو كل طالب يحصل على نفس التعليم الاساسي بدون تفرقة المستوى الاجتماعي - الاقتصادي وهيك بيكون في اساس تعليمي واحد مشترك للكل ولي معو يدفع لرفاهيتو ولفعاليات ومشاريع تعليمية - تربوية بيروح ع المدارس الخاصة وبيتمتع بميزاتها الخاصة ..
عدا عن هيك ، اليوم درجت شغلة التعليم البديل و(عنا ع الاقل) صار في مدارس للتعليم البديل وموافق عليها حكومياً .. هي المدارس الدخول لئلها مكلف اكتر من المدارس الخاصة بشوي كتير ، بس اختلافها ما بيكمن باختلاف المناهج فقط وانما باختلاف طرق التدريس وطرق تعاطي المعلمين مع الطلاب وكمان بتعطي الفرصة للطالب مهما كان عمرو انو يختار المواضيع لي بدو يدرسها وكيف حابب انو يدرسها (عدا عن كام موضوع اساسي طبعا) وبتستخدم بمناهجها مستويات وطرق جديدة ومختلفة ومتنوعة عم تخلق طلاب متميزين ومبدعين .. فهي كمان فيها تكون حل بديل للي عم يحتج ع المناهج التعليمية ..
