السلام لبغداد و السودان و الحرية لزهرة المدائن ملتقى عيوننا و السَكينة لقتلى بحيرة الزرزر . و لـ ليلك المجنون بالحب والجمال ولـ قلمك المذيب لصلابة الجليد ألف تحية و وردة.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|