اقتباس:
كاتب النص الأصلي : achelious
رائع دوماً
هي بدا موضوع لحالا,
|
بانتظار هالموضوع معناتا مشان نستفيد من خبرتك القانونية
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : i m sam
بالاول تحيتي لكما
ثانيا : منذ يومين تماما شاهدت فلم " blood diamond " الفلم يتحدث عن نفس اللعنة لعنة الموارد لكن عن الالماس والحروب في تلك الدول والميليشيات التي تؤسس لهذا الغرض وأيضا المرتزقة التابعين للشركات الكبرى.
هلق يلي بدي قولو انو الالماس يطلب فيه شهادة منشا لكن ما يحصل انهم يخلطون الألماس القانوني بالمهرب وهكذا.
الامر يا صديقي صعب ان يحصر فكما قلت هناك شركات تحتوي دولا بحالها وتمول جيوشا كاملة .
ومثل هذه الشركات لا يهمها توقف النزاع فهي تحصل بذلك على تلك المواد بأرخص الأسعار.
فيما مضى عندما كنت أسمع اخبار المجازر في تلك المناطق اتعجب لم لا يتصالحون ويعيشون متحابين . لكن وبصراحة الفلم غير نظرتي بأن هناك حقا من يريد للنزاع ان يستمر.
عالهامش: عنا منو هاد الكولتان بالبلد. اذا في مشان نعرف واذا لا مشان نحمد الله.
|
شكراً لك على الرد
نعم معك حق... و لكن هالشي متل ما حاولت قول بالمقالة هو نتيجة لليبرالية الاقتصادية الوحشية, و بالنسبة للإلزام القانوني فيظل مجرد رأي... يمكن طوباوي و مستحيل التحقيق في ظل الفوضى العالمية حيث الدولار يحكم و الدولار ينفّذ...
تحياتي
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : باشق مجروح
موضوع مهم جداً . الاعلام يستمر بتجاهله . والكل شريك في هذه المآسي . المنتجين والمستهلكين واذ تقع المسؤولية الكبرى على الحكومات التي لا تجبر الشركات التي تعمل على اراضيها بتوثيق مصادر موادها الأولية فلا بد من العمل المنظم مؤسساتياً وحزبياً لتحريك هكذا قضية مصيرية واثارتها امام هذه الحكومات . و مسؤولية الافراد على الاقل تبقى في اطار التوعية و التنوير بكل الاساليب الممكنة .

|
تحياتي لك و شكراً لردك
يجب العمل قبل كل ما ذكرت... إنسانياً... برأيي
تحية