موضوع مهم جداً . الاعلام يستمر بتجاهله . والكل شريك في هذه المآسي . المنتجين والمستهلكين واذ تقع المسؤولية الكبرى على الحكومات التي لا تجبر الشركات التي تعمل على اراضيها بتوثيق مصادر موادها الأولية فلا بد من العمل المنظم مؤسساتياً وحزبياً لتحريك هكذا قضية مصيرية واثارتها امام هذه الحكومات . و مسؤولية الافراد على الاقل تبقى في اطار التوعية و التنوير بكل الاساليب الممكنة .

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|