اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Abu ToNi
اللامنتمي ، انسان بيكتب بلغة مزركشة شخصيا ما كتير بحبها او بحب استخدمها
حالم ، خياله ماله حدود ، مرة مزحت معه وقلتله انه كلماته كتير عارية بحاول ستر عورتها بالتشكيل ... فاكتشفت انه ما بيلقى كتير النقد بروح رياضية بالرغم من ابتسامته اللي دائما ما بتشوفها مرسومة على وجهه .
محاور لبق وبيحترم رأي الآخر معه اختلف معه بوجهات النظر ... شخصيا بحب جدا اعلق معه وخالفه بالرأي لهاد السبب .
بالعادة بتم ذكر الصفات " المميزة " بس الصفة هي يفترض تكون غير مميزة ولازم تكون منتشرة بشكل كبير بس للأسف صارت تعتبر من الصفات اللي بيتميز فيها الشخص
وبالأخير بحب قول انه اما ساعته مأخرة 12 ساعة " بحيث ال 3 بالليل عنده متل ال 3 بعد الضهر " او انه محشش ومضيع الخمسة شيته شيتي .
بالمختصر هوي انسان لا منتمي لا عارف الله وين حاطته مضيع الخرجية (( ترا آخر سطر مشان ما يصير نفخ راس كتير فانه مننفخ من طرف منفس من طرف وهكذا دوليك عما يفتل الدولاب على هلبشر ))
|
لم أستطع إلا أن أقتبسَ الردَ كُله
أنتَ تعرفيني جدا ً يا صَديقي وَ كأنكَ أنا وَ لستَ أنا
نعم ..
أحِبُ زركشة الحروف وَ مُغازلتها .. وَ رسمها لـِ تكونَ لوحة
النص , أيَّ نص .. هوَ لوحة
وَ أنا أحبُ لوحاتي وَ أهتمُ بها وَ كأنها طفلٌ من أطفالي
لستُ أدري يا صَديقي كيفَ أستطيعُ أن أتخلصَ من لعنةِ الزركشة
وَ كأنها تلتصقُ بي كما يَلتصقُ الحُبُ الأولُ في القلب وَ لايزول
لكنكَ لا تعلمُ أيضا ً أني أستمتعُ جدا ً عندما أكون " علقان معك بشي حِوار "
لكنكَ تغلِبُني وَ أنا أعترف وَ لا أعترف
وَ أحبكَ كثيرا ً كَثيرا
هل تتذكر موضوعكَ الشيق والغنيُ جدا ً " الفن العاري "
كانَ هذا الموضوع نظرة َ الحبِ الأولى التي جَعلتني أعشقكَ وَ ألاحقكَ كـَ صديق ِ فكر ٍ وَ أخ ٍ عزيز
لكَ مني قبلة ٌ تشبهُ وردة
فأيهُما تختار أيها النبيل ؟
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "