لا بدّ لنا للوصول الى اجوبة أن نشغّل عقولنا في كل أمر ونخضعه للبحث والتدقيق..حيث تنهض الامم بالبحث وافساح المجال امام العقل وابداعاته دون رقيب او حدود.وبالطبع عدم التسليم بالمسلّمات 
القرآن كتاب عظيم بغض النظر عن كيف نزل أو مين كتبو او ألفو ..........الخ
وتفسيره المغلوط في بعض القضايا من قبل المجتهدين والمدّعين بالاضافة لفتاويهم المقيتة غيّر نظرة الكثيرين به وبالاسلام والمسلمين جميعا..وبهذا هم قد يظلمون القرآن اذ لم يطّلعوا عليه فعلا ويعرفو مضمونه..وأشدد على مضمونه أي باطنه وليس ظاهره أي بمعنى آخر...مابين سطور آياته.....وربّما لهذا الامر كانت اللغة العربية لغة القرآن.. لأنها تحتمل الكثير من الاحتمالات في ألفاظها وتراكيبها أكثر من أي لغة وبالتالي تعدّد التفسير لتلك الألفاظ والتراكيب وبالتالي أيضا تحتاج الى إعمال العقل وفتح المجال امامه ليقرأ تلك التعاليم ويفهمها وليس جموده كما هو الحال الآن عند البعض...
لست مبشرا به فأنا يااااادوب بدأت أعرفه 
من عينه الشمس لايخشى من الغسق
|