اقتباس:
كاتب النص الأصلي : يارسينيا

أعدتَ إلى بالي المقولة؛
" لا أُحبُك أيها الوطنْ؛ كُلُ ما في الأمر أنني وُلدتُ فيك "
لا اعلمْ سيدي؛ لكن رُبما كانَّ الأمرُ حتمياً فطرياً يتسللُ إلى داخلك دونَ الإرادة.
لن تحيَّ به حتى يغيب!!
تأكد تماماً أنَّ الوطن في دمكِ.
منكَ ولكَ الاحترامْ
|
ولدتُ في هذا الوطن العليل ، وسأموت في علّته
وما بين حياتي وموتي ، سأسعى إلى إيجاد تلك اللحظة في زاوية ما... للسعادة ، سعادة الوطن ربما
لكِ ودّي
