
أعدتَ إلى بالي المقولة؛
" لا أُحبُك أيها الوطنْ؛ كُلُ ما في الأمر أنني وُلدتُ فيك "
لا اعلمْ سيدي؛ لكن رُبما كانَّ الأمرُ حتمياً فطرياً يتسللُ إلى داخلك دونَ الإرادة.
لن تحيَّ به حتى يغيب!!
تأكد تماماً أنَّ الوطن في دمكِ.
منكَ ولكَ الاحترامْ
دعِ الخيّلَ تركُض ورائي سُدى
|