اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ..AHMAD
إلا صفحات الوفيات .. فإنها بانتظاره ، مضغت أوردته الطرقات و أردته قتيلاً على قارعة الطريق
|
عندما يخذلنا كل شيء .. الا الموت ،
تتجدد لدينا المحفزات والدوافع لمحاربة اشباحه في سبيل اشراقة واقع جديد ..
اقتباس:
ثم يعود الإمام ليتابع دعائه "اللهم انصر الإسلام والمسلمين وأذلّ الإشراك والمشركين ولا تنسى أعداء الدين ، من النصارى واليهوديين ، ومثلهم من أتباعهم العلمانيين ، الذين يدعون لفصل الدنيا عن الدين ، اللهم اجمعهم عدداً ودمرهم بدداً.
هذه المرة، وكانت المرّة الوحيدة، والوحيد بين كل الجالسين تجاهل صالح بأنه في خطبة الجمعة الدينية، وصفق للإمام، لكن للأسف تذكر صالح متأخراً بأن حذائه قد خلعه خارج المسجد. !
|
طوبى للغة الصرامي !
ع الهامش :
كان لازم تسميها أحمد .. مو صالح ..
