"كان لا يتعبني في الليل إلا صمتها...حين يمتدُ أمام الباب كالشارعِ كالحي القديم..
ليكن ما شئتي يا ريتا..ليكن ما شئتي يا ريتا"
التفاصيل الرديئة تشبه كل شيء إلا الحزن يا صديقي الغائب الحاضر
أخافها لأنها تفسد الذكريات
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|