مُرهقٌ أنت تحتَ سَـماءِ توحدك
تنتظرُ ألواناً لأنجم ٍ غير ِ ثابتة
لو كُنتَ القلقَ المُتخمّر ِ تجُرداً
لكانَ الكونُ لك وَ ظِلكَ عَذبٌ وَ خوفكَ أكثرَ بروزا ً في المَسـاء
هل تـُدركني ؟
يا هذا المُدرك
ما بينَ قلقي وَ قلقي ؟!
يا هَذا المُدرك
إني شَـفافٌ بـِ عِناقي لك.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "