وسادتها أجواء ايجابية وبناءة».،
ولك طول عمري وأنا سابقو لإبليس بالعمر بست ساعات وست دقايق وست ثواني,ما سمعت بكل هالحياة التعيسة أنو سادت اجتماعاتون أجواء سلبية أو هدّامة ,يلعن رب هالحكي عند الصبح ,كأنو مو شايفين حالنا صرنا آخر البشر مو أخير أمة أنجبت للناس
وان الملك عبد الله «كان أكثر من رائع في علاقته مع الرئيس الأسد، إضافة إلى أن المقاربات من قبل القادة الآخرين كانت جيدة وهادفة وبناءة»
لا مو معقول ما شفنا لا كاسة المتة وكاس الويسكي ولا رقصو بالسيف، بدو يجي واحد عاقل يتفهمن عليي ويقول أنو تبعنا ما بيشرب ويسكي وبيرقص بالكلاشنكوف مو لساتو عايش لدور جدنا خالد بن الوليد ولا بعمرو حمل سيف
ممكن هالحكي , بس على الأقل كاسة متتتتتتييييييييييييييييي ما بتقول شي , وين الكرم العربي واللا بس لناس وناس
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|