قلنا بيوم من الأيام بعمرو ما حينطفي الضو و لا حيتسكر الباب و لا الشباك ..
تحيّة لأبو مارال عودة ميمونة و رجعة مباركة و هالحكي شيت الكوكلة
برجع لأقرا الثلاثائيات ..

ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|