لا زلت تشتهي لعبة الحب سيدي ... لا زلت تهوى التمرد حتى على احشائك المضرمة رغبة....
وانت هو انت تبطن اللا بنعم ..وتجعلني افكر.. ايهما يشعل الانفاس حرقة اكثر.. جليد عشقك المحموم بين السطور .. او صهوة التمرد على لغة الجسد المعلنة ..
اليوم ادري في لعبة الحب لا يصير المحترق رمادا .. يصير مشعلا يمهد لمحرقة جديدة على شرف عاشق...
اراك اليوم محترقا....
نحن لا نشفى من ذاكرتنا.. لهذا نحن نكتب..
لهذا نحن نرسم.. ولهذا يموت بعضنا ايضا..!!
|