المشكلة ليست بالتجسيد وحده . يعني هون عم نحكي عن قضية خلافية و ظاهرة على السطح وبالأونة الاخيرة خصوصاً . يعني في شحن طائفي ضمن المحتمع الي المفروض انو يتلقى هيك مسلسل وهالمجتمع غير جاهز فكرياً لتلقي موضوع بهالخصوص .
أبو سمرة بموضوع فيلم الرسالة تم المنع من متحجري العقول لأنهم رافضين اي فكر جديد أما هنا الرفض خوفاً من تأثير هالقضية الخلافية سلبياً على المجتمع المتلقي .
يعني قبل ان نفكر بكيفية الصدم والتحدي لجني أموال أكثر وشهرة يجب ان نفكر ايضاً بطبيعة المجتمع و تأثيرات هذه الصدمة عليه.
ربما اللعب بموضوع حساس يتطلب قدرات خاصة وتمهيد ووعي كبير .
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....