ما بفتح ايملاتي من كتير غلاظة هالنمط .
بس هالرسالة حلوة . صدقي لو اجتني برسلها لـ 100 شخص

مو متل رسايل هز البدن التانية
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....