دائما المطاوعة في خدمة الشعب ....
غالبا بعد هكذا احكام غريبة ....... يصدر عفو ملكي من لدن جلالته نابعا من رقة قلبه الشديدة و العفو عند المقدرة ..
تماما مثل قضية المرأة التي اغتصبوها سبعة و مع ذلك كانت مسجونة بتهمة الخروج مع شخص عير محرم ...
و طبعا جاء العفو المسرحي بالوقت المناسب !
و رح تزيد و تزيد بشعبية الملك المفدى !
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟
لن نبق اسرى الماضي ...
|