اقتباس:
كاتب النص الأصلي : el3ageed
عيناكِ مولاتي عُصبةٌ و شراكُ
و مكيدةٌ
من مهدِ الزمان تحاكُ
تناولها ربي في ساعاتِ صفوتهِ
و زج فيها ملاكً... رمحهُ فتاكُ
قال كوني فكنتِ أعجوبةً هطلت
عليَّ …و في بعضِ الهطولِ هلاكُ
لا أعرفُ هل أشكر ربي لنعمتهِ
أم أعاتبهُ
و عتاب الله في الضراء إشراكُ
ابتلاني بكِ... فيا رحبى ببلوته
ألا ليت أقداري.... كلها إهلاكُ
4-3-2009
|
لا أظنُّها شركاً..بل هي -و لا ظنَّ- شَرَكٌ ، سيدي ...
إحتَرِس...
بسم الله الرحمن الرحيم (( و لا تلقوا بأنفسكم إلى التهلكة )) صدق الله العظيم 
لقد كنت قبل اليوم أنكر صاحبي
إذا لم يكن ديني إلى دينه دان
و قد صار قلبي قابلا كل صورة
فمرعى لغزلان و دير لرهبان
و بيت لأوثان و كعبة طائف
و ألواح توراة و مصحف قرآن
أدين بدين الحب أنَّى توجهت
ركائبه، فالحب ديني و إيماني
ابن عربي
|