اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اللامنتمي
حُبي لكِ مُتمردٌ على حُزن ِ الجَسَد وَ اشّـتهائي لكِ لا يحدهُ قـَدَر ,.
.
.
|
هناك في الرمادلا نملك رداً منطقيا لهروبنا...
قلْ هُوَ الحُبُ
كَأَنَّ اللهَ لا يَحْنُوْ عَلى غَيْرِكَ
لا يَسْمَعُ إِلاَّكَ
ولا فِي الكَوْنِ مَجْنُونٌ سِواكْ.
لَكَأَنَّ اللهَ موجُودٌ لِكَيْ يَمْسَحَ حُزْنَ النَاسِ فِي قَلْبِكَ،
يَفّْدِيْكَ بِمَا يَجْعَلُ أَسْرَارَكَ فِي تَاجِ المَلاَكْ.
|