- عدم وجود ما يمنع تعدد الزوجات عند الانببياء في كتبكم .
- عدم وجود تأثير لذلك على وجدانيات او اعتقادات تؤثر في كيفية اسلام المسلمين لله .
- عدم وجود دخل للمتحدث فيما يريده الله .
- عدم وجود حجة على المسلمين شأنهم في ذلك شأن الانبياء السابقين الذين تقرون لهم بالنبوة .
- ظهور فوائد ذلك للرسول في الترويح عنه اعظم وجسامة المسؤولية الملقاة على عاتقه .
- ظهور فوائد ذلك للمسلمين بمعرفة دقائق شؤون دينهم لفعل الصواب دائما وفي مختلف الظروف الطبيعية داخل البيت المسلم .
- ابتلاء لله وامتحانهم في هل ينصاعوا لله ورسوله ام لا في استئثار الرسول بذلك (مش نعصي ونقول اننا غلاظ الرقبة) ولكن نقول سمعا وطاعة لله ولرسوله ولأولى الأمر منا ما داموا على لم يأمروا بمعصية .
- كبر السن لايمنع الاتفاق على ان القوامة للرجل او حتى الاتفاق العقلي والروحي بل يشجع الجميع على عدم اليأس .
- صغر السن لا يمنع القدرة على القيام بالواجب على أكمل وجه مادام تمت العناية به بشكل صحيح .
- التعدد يقضي على تفاقم مشكلات نقص تعداد الرجال في الحروب وما الى ذلك خصوصا اننا نعلم ان هذا سيحدث سيحدث آجل ام عاجلا ام على فترات متقطعة من 1400 سنة كنبوءة مبكرة مثلا على ان ذلك يتم في الاسلام تحت شروط صارمة .
========
- اما بالنسبة للحديث والحكم في الدين فنأخذه من القرآن
- فان لم يوجد فمن السنه وهي ما صح عن الرسول ولا يتعارض مع القرآن
- فان لم يوجد فنأخذ بالقياس الى أحكام القرآن والسنة ما لم يتعارض معهما ويقوم بذلك العلماء في الدين لا نحن بنظرنا القاصر عن القرآن والحديث
=============
< وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا (36) وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ فِي أَزْوَاجِ أَدْعِيَائِهِمْ إِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَرًا وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولًا (37) مَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا ( 38 ) الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ وَكَفَى بِاللَّهِ حَسِيبًا (39) >سورة الاحزاب
<يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (50) تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آَتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا (51) لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا (52)>سورة الاحزاب
==============
القرآن كلامه واضح ولو مش فاهم برضه نفهمك تاني :
- يضل المسلم اذا لم يذعن لأمر الله .
- الله احق بالخشية من الناس .
- وجوب افعال امر الله بالتو واللحظة .
- لا يستطيع احد الوقوف في وجه القضاء القدر ايا ما كان فما دام الله شاء فسيكون حتما وان علمنا الغيب .
- التعدد للرسل امر شديد القدم مش احنا اللى بدعناه
- تبيان من يحلون للمسلم في النكاح
- تبيان اختصاص الرسول بأمور ليست للمسلم العادي
- تبيان جواز عرض النفس ولكن بشروط منها :
<ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آَتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ >
اى اقرب لافراحهن ورضاهن بما في ايديهن
اذا خشي الفتنة
- تبيان انتهاء هذا الاختصاص عند حدود معينة بعد نزول الآية لا مطلقة كما تريد 50 , 40 انت وشطارتك لا ياحبيبي مش لعب هي .
اتمنى تكون وصلت