اقتباس:
لنقرأ معنا تفسير القس أنطونيوس فكري لهذه الاية
( الدب و الأسد هما أخطر و أقوى أعداء الإنسان. و المعنى صار الله كعدو لي يتربص بي )
|
صفات الحيوانان البريان الذي ذكرتهم انت التوحش و الغدر واكلي لحوم البشر ..... فهل هذه صفات ربكم ..... أما مسالة الروحية هذه فكذبة وصدقتموها كتفسير الالفظ السكسية في الانجيل التي تعبر وكما قلتم روحيا عن عظمة الله ..... يا جماعة اصحوا