اقتباس:
كاتب النص الأصلي : personita
أهفو إليك و أنت في طيِّ النَّوى
تهفو إلي و حبلُنا مفتول
و الناس لا يدرون عن أشواقنا
و البعد عنك على الفؤاد ثقيل
و الليل مسرح لوعتي و صبابتي
تتسابق الآلام و هو يطول
يغفو على كفِّي -لطول تأملي-
لقلمي و أعجز ما الذي سأقول
أأقول إنك قد سكنت بخاطري
فالأمر حق لا يفيد دليل
أأقول أن الفكر مشغول بكم
أو تجهلون بأنه مشغول
لا تسألوا عن سرِّ شوقي إنني
أشتاق، لكن ليس لي تعليل
|
أنا ايضاً اشتاق وليس لي تعليل ...
رحمك الله يابن عربي ويابن الفارض ..
ورحمك الله يا بيرسونيتا .. بما اتحفتينا من ابيات العشق الالهي .. الذي ادوب فيه شوقاً 
الكلُّ سفّاح و ابنُ سفّـاح
.
القومُ أبناء القومِ يا صــاح
.
عندهم الدّينُ زهقُ أرواح
.
والذّبحُ للنّاس نهجُ إصْلاح
|