24/02/2009
|
#10
|
عضو
-- قبضاي --
نورنا ب: |
Aug 2008 |
المطرح: |
وين يعني مبيني العصفورية |
مشاركات: |
732 |
|
اقتباس:
تكلل بالانقلاب على الكنيسة ... وبدأ معه عصر الازدهار ....لو أننا أردنا فعلا أن نرى الحقيقة لرأينا أن الكنيسة لم تسقط يوماً بقيت في قلوب المؤمنين ورغم كل الذل والقهر الذي رؤوه الى أنهم كانوا على يقين أن ما سرق منهم حريتهم وكرامتهم لم يكن يوماً كنيسة الرب
|
طا لما نناقش بهذه الطريقة المواربة لن نصل إلى نتيجة ، أي كنيسة التي لم تسقط ومتى كانت الكنيسة الحقة هي صاحبة السلطة الدينية ، اليوم عمر الكنيسة 1976 هل تستطيع أن تقول لي كم سنة من حكم الكنيسة كسلطة روحية تمثلت كنيسة السيد المسيح الحقيقية ، وفي أي مكان ، إلى اليوم كل مذهب في الكنيسة يكفر الآخرين , وهل تجد في كنيسة اليوم الكنيسة التي تمثل كنيسة الرب , وكنيسة من التي تمثله , البابا, الأقباط , الروم الأرثوذكس , الكنيسة الإنجيلية ....لخ.... لخ لخ
الموضوع ليس موضوع كنيسة وإيمان وآلهة تنزل إلى الأرض لتتأمّر وتتآمر على البشر , الموضوع من كل جوانبه سلطة مستبدة باسم الآلهة ولتحافظ هذه السلطة على امتيازاتها عليها بالدرجة الأولى أن تحافظ على عنصرين لا ثالث لهما ، التخلف العقلي ، والخوف والذي هو ابن التخلف الشرعي ، ولهذه الأسباب فكل السلطات المستبدة تعمل على محاربة العقل أداة التفكير الوحيدة ، لتحافظ على استمرار الخوف لدى الرعية
فمتى لم تكن اليهودية ليست سلطة أرضي وكذلك المسيحية , وسأترك الإسلام لموضوع مستقل لأن المعني من حديثنا نحن لا اوربا ونحن جميعا دول إسلامية بامتياز من أكثرنا ثورية إلى أكثرنا وهّابية
أحببت أن أثير هذه النقطة فقط على أن أعود إلى باقي النقاط وما أ كثرها
فلماذا نهرب من الحقيقة هل هو الخوف الذ ي أصبح يقطع الرؤوس بفتوى من شيخ قذر يحرض عليك الرعاع كما فعل أحد مشايخ الأزهر مع المفكر الدكتور فرج فودة شهيد الحق وشهيد الكلمة
لنكن أكثر جرأة وأكثر صدقا مع أنفسنا على الأقل لنفتح ثقبا في باب الخوف لنصل إلى النور
مجنون !!!!!!!!
ودمتم بخير
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|
|
|