أسمح لنفسي باستعارة مما قاله القرصان
اقتباس:
شعرُك ملحمةٌ تستحقُّ الثّناء... لكن طوبى لمن كانَ سبباً لها وفيها،
طوبى للحبيبِ الذي استطاعَ أن ينقلَ أوراقَك،
من رواسبِ العقمِ السياسيّة، إلى حُسنِ الأدبِ الأمجد!
|
كم هي عظيمة التي استطاعت أن تجري هذا التحويل
هنيئاً لكما ببعض
مع حبي
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك