أتعشَقينَ رَجُل ٍ مِن وَرق
أترغبينَ بـِ لحظةٍ مِن غرق
ألديكِ إيمانٌ كـَ أنا بـِ روح ٍ لا تتلونُ حُمرتـُها عَلى سُفوح ٍ مَلساء
أم أنكِ نسيتِ فِي عز ِ الثلج
الإنسانَ الذي ألهَمَكِ أن تكوني جَميلة ً كـَ ربٍ أرسَـل مَلائكتهُ إلى وطن ِ الرماد
وَ ها أنا ذا أَسّـدِلُ شَـيبَ حُزنِي دُونَ أن يَعيبنِي شَبابي بـِ بيض ِ الرموش
تلكَ التي تسَـاقَطت كـَ أوراقِ ِ الخرِيفِ تِباعا ً
دونَ أن تلمحَ كَيفَ تدَاس
تـُهَانُ بـِ حَوافر ِ البردِ بعدَ امتهان ِ العَومَ زمان ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "