أحياناً بتع على بالي أرجع شوي صغيرة لعقلي وأعمل متل المرحوم أبو كلبشة وطور حاسة الشم بس لأعرم مين مو عارضة ومين عارضة , وعارضة شو ،أزياء ، نخوة كرامة، ولك نفس الحشيشة ما عاد يأثر فينا ، ولسا كل مادق الكوز بالجرة مو عارضة ، يجماعة من كتر الطالة والضحك على اللحى صارت شغلة الما إلو شغلة ، جايي على بالي أعمل محطة معارضة ، بس معارضة شو ؟ معارضة المعارضة ,، أو شي قنال ناطقة باسم المجانين اللي طقت عقولهون من المعارضة قبل السلطة
حدا بيشارك
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|