[روح الحق]

نت مان
لقد اتفقنا انى ساجيب لك اسئلتك ولكن فى المقابل سأضع انا اسئلتى الخاصة وسأنتظر اجابتها
ظللت تأتى باحاديث تريد بها اثبات ان الرسول كان يشرب الخمر وادلتك فى ذلك واهية فهل معرفة كيفية صناعة الخمر يعنى شربها ما هذا المنطق فهل معرفتى بطريقة صنع السجائر انى ادخنها ان منطقك واه للغاية
ظللت تردد لنا ان الرسول كان يشرب النبيذ وتريد ان تثبت لنا ان النبيذ هذا هو مشروب مسكر فمن ادخل هذه الفكرة فى رأسك ان العرب قديما كانوا يسمون اى مشروب مسكر بأسم الخمر وذلك لان الاصل اللغوى لكلمة خمر يعنى حجب فخمر الشئ اى غطاه-وهو نفس الاصل لكلمة خمار المرأة الذى به تغطى رأسها-وذلك لان الخمر تحجب العقل وتغطيه اذن العرب كانوا يسمون اى مشروب مسكر بأسم الخمر اما النبيذ فهو مشروب من نقيع البلح وهو غير مسكر فمن اين اتيت بأن النبيذ يعنى الخمر

ومن العجيب أنك تجد بعض الفقهاء والمحدثين يشربون النبيذ إلى حد الإسكار

هل هذا دليل على ان الخمر حلال فى الاسلام قلنا من قبل اننا نتحاور حول سلوكيات الدين وليس حول سلوكيات اتباعه فهل ذكرت لك يوما القس المصرى الذى كان يزنى بالنساء بداخل الكنيسة واتهمتكم ان الزنا حلال عندكم بسبب هذا طبعا لا هذا شخص اخطأ بغض النظر عن مكانته انك بهذا تخرج تماما عن اصول الحوار

ولكى اقدم لكم دليلا على ان محمد كان يتناول الخمر قبل اية التحريم المزعومه
ها هى الكلمة بكل صراحة ( راوية خمر ) تهدى له كل عام .... فماذا كان يفعل بها فى رأيك ؟ واذا كان الرجل يعرف ان محمد لا يشرب فلماذا يهديه زجاجة خمر ؟

سافترض معك جدلا ان محمد كان يشرب الخمر قبل ايه التحريم-وهو ما لم يحدث ولكن لنفترض هذا-اخبرنى اذن فلماذا تنتقضه اذا كان الرسول نفسه والمسلمون لم يعلموا بتحريم الخمر بعد ان الله هو من حرمها فمن كان يشرب قبل هذا التحريم فلا ذنب عليه لانه لم ينزل بها امر بعد
ان ادلتك واهية جدا فهل قبول الرسول لهدية زجاجة خمر تعنى انه كان يشربها قلنا ان الخمر لم يكن احد يعلم احد حينها-ولا الرسول نفيه- انها حرام والرسول اصلا لا يقبل الصدقة ولكنه كذلك لا يرد الهدية فماذا يفعل انه يقبلها اما شربه لها من عدمه فشئ لا تستطيع ان تستنتجه انت فمثلا لو اهديتنى حذاء هل تستطيع ان تجزم انى ارتديته الا اذا رايتنى ارتديه فعلا وهذا ما حدث مع الرسول فهل اتيت بحديث واحد اتى فيه ان شخصا شاهده وهو سكران ان شارب الخمر يفتضح امره حتى وان لم تراه وهو يشرب فانت تعرف انه سكران بمجرد ان تراه فهل قال احدا ابدا انى رأيت الرسول سكران ان هذا لم يحدث فلا ترمى الناس بالباطل وبدون ادلة قاطعة

وطبعا ان هذه الرواية دل على معرفة محمد وعلمه بخبث الخمر ... وتعال معى لنرى ماذا فعل محمد للناس عندما اتوا مسترشدين وطالبين نصحة بخصوص الخمر .........
اى فى كل الاحوال ... انه كان يعرف من بداية دعوته انها ليست من الفطرة ومحرمه كقول الملاك له فى حادثة الاسراء تلك ,,, ومع ذلك صمت تماما حيال .. وعظ الناس وتحذيرهم من الخمر ومغبة معاقرتها ........
واذا قلت انه لم يشرب الخمر لانه يعرف ان الخمر شىء سىء ... فلماذا لم ينصح المسلمين بالاقلاع عنها وهو يعرف انه شىء خبيث .........

uoteانك تاتى بادلة واهية تماما فقد جاء جبريل للرسول باناء به ماء واخر به لبن واخر به خمر فاختار الرسول اللبن فهل معنى ذلك ان الرسول يعلم بالفطرة ان الماء ايضا ضار ما هذا الكلام ان الرسول لم يشرب الخمر من قبل فطبيعى ان يبتعد عنها ثم لنفترض انه يعرف اضرار الخمر بالفطرة فماذا فى هذا ان الرسول لا يشرع من عنده بل يوحى الله اليه فاذا كان شئ يعلم بالفطرة انه ضار فلا يستطيع ان يحرمه طالما ان الله لم يحرمه فهو لا يحلل ويحرم وفقا لهواه بل هو فقط ينقل اوامر الله ونواهيه

الخمر ثلاث آيات, فأول شيء نزل "يسألونك عن الخمر والميسر" الاية, فقيل: حرمت الخمر,
فقالوا: يا رسول الله, دعنا ننتفع بها كما قال الله تعالى,
قال: فسكت عنهم...
ثم نزلت هذه الاية "لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى"
فقيل: حرمت الخمر,
فقالوا: يا رسول الله إنا لا نشربها قرب الصلاة,
فسكت عنهم...
ثم نزلت "يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه" الايتين, فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"حرمت الخمر"...

لماذا تذكر الايات مقطعة بلا تكملة هل تقصد ذلك ام انه خطا غير مقصود حسنا سنكمل الايات ولنر ما فيها
الايه الاولى من سورة البقرة "يسالونك عن الخمر والميسر قل فيهما اثم كبير ومنافع للناس واثمهما اكبر من نفعهما"
لقد وضح القران فى هذه الايه ان للخمر منافع واثم ولكن اثمها اكبر من نفعها ولكنه لم يذكر حكما فيها فلم يحدد هل هى حرام ام حلال لهذا-كما وضحنا من قبل-لم يكن الرسول ليحرم شئ لم يحرمه الله فهو فقط ينقل ما يمليه عليه الله
الايه التى نزلت بعد ذلك من سورة النساء "يا ايها الذين امنوا لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون "
اذن الله ينهى عن الصلاة والشخص سكران حتى يعلم ما يقول فلما قالوا يا رسول الله نحن نشرب الخمر ليلا بعد صلاة العشاء وعندما يأتى الفجر نكون قد أفقنا اذن فهم لا يقربوا الصلاة وهم سكارى وهذا هو الامر الذى نزلت به الايه ونفذه المسلمون تماما اذن ما كان للرسول ان يحرم الخمر تماما لان اوامر الله قد نفذت حرفيا فهل يحرم هو من عنده شئ لم يحرمه الله
ثم تأتى الايه القاطعة فى سورة المائدة "يا ايها الذين امنوا انما الخمر والميسر والانصاب والازلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون"
اذن هنا اتى التحريم القطعى النهائى فلا شرب للخمر مطلقا لا وقت الصلاة ولا غير وقت الصلاة فقد امر الله باجتناب الخمر تماما اى الابتعاد عنها ليس فقط عدم شربها ولكن عدم بيعها او حملها او الجلوس فى مجلس تشرب فييه الخمور لهذا افرغ المسلمون اوانى الخمر فى شوارع المدينة حتى سالت الخمر انهارا فى الشوارع امتثالا لامر الله فالرسول حرمها ومنعها امتثالا لامر الله اما فى السابق فما كان له ان يحرمها الا اذا امره الله بذلك فنحن لا نشرع من نفسنا وحتى الرسول نفسه لا يحلل شئ او يحرمه من عنده بل ينتظر امر الله فيه

اذا كانت خمرا من الارض ؟ والملاك قال له انها محرمه عليه وعلى قومه وانها ليست من الفطرة ... فلماذا لم يخبر قومه واتباعه بذلك بل اطبق تماما على هذه الجزئية ولم يقدم لهم نصحا بشأنها

ان الرسول لا يستطيع ان يحرم شئ الا اذا اخبره الله بذلك ويتم هذا التحريم عن طريق الوحى-بواسطة سيدنا جبريل-فيخبر الرسول ان الله قد حرم على المسلمون كذا فينقل الرسول هذا التحريم للناس اما وضع الرسول فى هذا الاختبار واخبار سيدنا جبريل للرسول ان الخمر محرم على امته انما هو اعلام بما سيحدث اما نزول التحريم فعلا فلم ينزله الله بعد ولم يأخذ الرسول الامر بابلاغ الناس بهذا التحريم اما عندما جاءه الامر لم يتوان لحظة واحدة فى منع الخمر

ثم كيف يفعل الله هذا بالمسلمين ؟
الله كلى القدرة علام الغيوب يترك المسلمين 20 سنه او اكثر يعاقرون الخمور وهو يعرف انها من الخبائث ؟
لماذا تركهم الله طوال هذه الفترة ؟ هل للتدريج فعلا ام ماذا ؟

لو فكرت قليلا لوجدت ان الحلال دائما اصعب من الحرام فما اسهل ان تزنى وما اصعب ان تتزوج لهذا دائما اتباع الباطل دينهم اسهل من اتباع الحق فما اصعب طريق الله وما اسهل طريق الشيطان الذى يسهل للناس كل شئ حتى يجذب اكبر عدد ممكن من الناس اما الله فهو يختبر الناس لير ايهم سيصبر على طاعته لهذا نتسائل اذا كان دين الاسلام اتى به شخص كاذب فلماذا لم يحلل الخمر اصلا ليسهل على الناس ويكثر اتباعه فهل يعقل ان يشدد الرسول على الخمر ويعاقب شاربها بثمانين جلدة فهل الشيطان يامر الناس بالابتعاد عن الخمر بل ويشدد ويغلظ فى معاقبة شاربها فانت تتسائل لماذا اخذ التدرج كل هذه المدة وانا ارد عليك بانه اذا كان الرسول كاذب فما الحاجة اصلا للتدرج بل وللتحريم فالمنطق يقول انه لا تدرج ولا حرمان من الخمر حتى يجتذب اكبر عدد من الناس لدعوته

اولا : لماذا لم يقل ( حرم ) وهى كلمة قاطعه بالفعل فى التحريم
ثانيا : هل عندما اقول لك
اجتنب ان تسير فى نهر الطريق = حرم عليك ان تسير فى نهر الطريق
لا اعتقد ان العبارة الاولى تساوى العبارة الثانية ابدا ... فالاولى تشبه النصيحة وهى ترجع الى رجاحة عقل المستمع اما الثانية فهى تحمل القطع النهائى ...

انت تريد القول ان كلمة حرم تدل على التحريم اكثر من كلمة جنب
ان فعلا الفرق بين الاثنان كبير ولكن هل تعلم انه لو قال الله ان الخمر محرم فماذا يعنى ذلك انه يعنى ان شربها محرم اما اذا بعتها او حملتها فلا ذنب عليك اما كلمة اجتنبوه اى ابتعدوا عنه فالتحريم ليس بالشرب فقط ولكن بالجلوس فى مجالس الخمر او بيعها او حملها فكل هذا يعنى الابتعاد عنها ولو فهمت معنى الايه التى تنقلها لعلمت مدى حرمانية الخمر فيقول الله تعالى "إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ"
ان الله يوضح لنا ان الخمر والميسر من اسلحة الشيطان التى يوقع بها العداوة والبغضاء بين المسلمين ويصد بهم عن ذكر الله وعن الصلاة ثم يختم الله بهل انتم منتهون اى هل ستنتهون عن الخمر بعد ما عرفتم انها من اسلحة الشيطان ضدكم ثم تأتى بعد كل هذا وتخبرنى ان تحريم الخمر لم يكن قاطعا بالدرجة الكافية فهل انت حقا تؤمن بما تقوله-او تنقله-ان كنت تصدقه فعلا فانت فعلا فى مشكلة حقيقية ثم اخبرنى لماذا يضع الاسلام عقاب ثمانين جلدة لشارب الخمر اذا كان التحريم ليس قطعيا

عن أنس قال : كان أحب الطعام إلى عمر الثفل وأحب الشراب إليه النبيذ
عن عمرو بن ميمون قال قال عمر إنا لنشرب من النبيذ نبيذاً يقطع لحوم الإبل في بطوننا من أن تؤذينا .
فهل كان عمر يشرب الماء المنقوع فيه تمر علشان يهضم لحم الجمال ...

عدت مرة اخرى لنفس النقطة وهى محاولة اثباتك ان النبيذ هو الخمر بل وتتسائل هل كان عمر يشرب التمر المنقوع فى ماء ليهضم لحم الجمال ان هذا-فى رايك- دليلا قاطعا على انه كان يشرب الخمر فماذا يهضم لحم الجمال الا الخمر اليس كذلك فهل حقا تصدق ادلتك تلك ان عمر يحب التمر المنقوع بالماء ويشعر انه يساعده على الهضم فهل ستتدخل ايضا فى رايه الخاص انه يرى ان التمر يساعده على الهضم فهو حر حتى وان قال ان الماء القراح يساعده على الهضم فهو حر فيما يحب وفيما يشعر انه يساعده على الهضم
قلت لك من قبل ان الخمر ليس شيئا تفعله سرا ولا يشعر به احد فحتى ان شرب سرا فهل راه احد سكران من قبل فهلا اخبرتنا من راه وهو يترنح من السكر واخبر الناس بذلك

أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أُتيَ له بأعرابي قد سكر ، فطلب له عذرا ، فلما أعياه قال : احبسوه ، فإن صحا فاجلدوه ، ودعا عمر بفضله ، ودعا بماء فصبه عليه ، فكسره ثم شرب وسقى جلساءه ، ثم قال هكذا فاكسروه بالماء إذا غلبكم شيطانه ، قال : وكان يحب الشراب الشديد

تريد ان تبرهن على ان كلمة فضله هذه تعنى الشراب المسكر الذى كان يشربه فمن ادراك بهذا ولماذا لم يكن هذا الرجل يتناول شراب غير مسكر مع الخمر ليغير من طعمه وهو ما شربه عمر واذا كان فعلا هذا الشراب مسكر فلماذا لم يتناوله وحده سرا فهل يريد ان يفضح نفسه ان تقديمه من هذا الشراب لجلساءه لهو اكبر دليل على ان هذا الشراب لم يكن مسكر والا لكان عمر قد شربه سرا بدون اخبار احدا

وبالمناسبه ؟ هو النقيع لونه ايه ابيض .. مثل الماء ام مثل الدم ؟
هل استطاع مسعف عمر ان يفرق بين النبيذ والدم ؟
لهذا سقاه لبن ( ابيض اللون ) ليفرق بين الاحمر القانى والابيض ..

تريد اخبارنا ان النبيذ لونه مثل لون الدم لهذا هو مسكر من اين اتيت بهذا حاول ان تنقع التمر فى الماء-كما يفعل اغلب المسلمون فى رمضان-وانظر لون الماء سترى ان لونه اصبح داكن بسبب التمر فهل هذا يدل على انه مسكر ان الطبيب اراد ان يتاكد هل هذا الجرح غائر ام لا فاراد ان يستخدم شيئا شديد البياض وهو اللبن حتى يستطيع ان يفرق به اما الماء المنقوع فيه التمر فانه بلونه الداكن هذا فهو يؤدى للشك فاراد ان يتأكد فهل هذا دليلا على ان هذا المشروب كان مسكرا
اذا كنت تريد ان تثبت لنا شرب احد للخمر فلا تأتى بادلة واهية حول اسم الشراب الذى يشربه ولكنا نريد دليلا هل راه احدا وهو سكران ام لا

بل وتجارة الخمر وتصديرها كان ماشى بدون منع :
يقال ان بعد موت زيادة الله بن ابراهيم بن الاغلب امير افريقية تولى اخيه ابو عفان الاغلب بن ابراهيم بن الاغلب .. فاحسن الى الجند وكف يديه عن الرعية وقطع النبيذ والخمر عن القيروان ...

عدت لنفس النقطة مرة اخرى فانت تريد اخبارنا ان احد الحكام كان يتاجر فى الخمر-ولنفترض صحة كلامك هذا-فهل هذا دليل على ان الخمر حلال انما هو شخص اخطأ فما جزاء الاسلام وهل يؤخذ هذا دليل عليه
لا اله الا الله
لقد انطقك الله بالحق وانت غافل لا تدرى ان كل ما تحاول اثباته قد نقضته بنفسك فلو لاحظت فى كلامك لوجدت انك تقول انه قطع النبيذ والخمر عن القيروان اذن فاذا كان النبيذ مشروب مسكر مثله مثل الخمر فلماذا فرقت العبارة بينهم كأن كل منهم شئ مختلف عن الاخر ان واو العطف بين الاثنين تدل على انهما ليس نفس الشئ والا لكانت العبارة اخبرتنا انه قطع الخمر عنهم فالنبيذ والخمر شئ واحد اذن لماذا يفرق بينهم
سبحان الله لقد حاولت طويلا ان تثبت ان العرب كانوا يطلقون لفظ اسم النبيذ على الخمر ثم يابى الله الا ان يظهر الحق وعلى لسان من على لسانك انت فكل ما قلته قد هدمته وانت غافل لا تشعر
لا اله الا انت سبحانك لقد اظهرت الحق فالحمد لله على نعمة الاسلام الذى طهرتنا به من الشرك والكفر

الزميل روح الحق .... مصدوم من الحقائق .... هل عرفت الان انت ان المقارنه ليست فى صالحك

هههههههه
يالك من خفيف الظل اى حقائق تلك التى تتحدث عنها ان كل ما ذكرته هو ادلة واهية يسهل لأى طفل ان يجبك عليها كل ما هناك ان موضوعك طويل حقا والرد على كل كلمة فيه يحتاج لوقت اما انه يحتاج لجهد فهذا ليس صحيح فانت ليس عندك دليل واحد قاطع ولقد رأيت انى اجبتك عن كل اسئلتك
اما الان وقد اجبتك فانتظر انت اسئلتى وستعرف حينها المقارنة فى صالح من فى صالح الاسلام ام المسيحية واخبرنى كيف سترد على الحقائق التى سأخرجها لك من كتابك المقدس
ولا داعى لان اخبرك انك لم تجب حتى الان على تساؤلاتى الخاصة بموضوع المرأة فى المسيحية والذى تعللت بانك فى اجازة حسنا عندما تنتهى من اجازتك تلك فانا فى انتظارك لاقرأ ردك فالى ذلك الحين
روح الحق