اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ورده بغداد
عند ضهور المنقذ
او
يوم القيااااااااااااااااااااا اامه
|
أولا (مبروك اليوم أصبحت زعيما...فأرجو أن تكوني عادلة

)
لا أعتقد ست وردة أن رأيك السابق صحيح ؟؟ لأن العدالة لا تحتاج الى منقذ وليست صعبة فتطبيقها سهل جدا كل ما تحتاجه الصدق ووقفة مع الذات ..
الصعوبة في تحمل نتائج تطبيقها، وهنا تحتاج الى شجاعة وجراة .
أما يوم القيامة فالعدالة الربانية هي التي تطبق فقط والعدالة الانسانية ليس لها وجود عندئذ
والفارق الكبير بينهما هو أن العدالة الربانية مطلقة (بالمكان والزمان)
أما العدالة الانسانية فهي نسبية زمانا ومكانا (ستبقى متغيرة)
لذا سأعود الى أخي أبو سلينا وأقول ردا عليه
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ABOSELENA
يقولون انسان عادل اوانسان حكيم
الانسان يعدل ولبس عادلا بالمطلق
ويقولون ان العدل اقوى من الظلم
لا أرى ذلك بل أرى العدل أنفع من الظلم
ويقولون ايضا ان الظلم ليصبح فاعلا عليه ان يتزين بثوب العدل
الالتباس هو أن العدل متغير فما هو عادل الآن أو هنا قد يكون ظلما في مكان أو زمان آخر
ويقولون ويقولون ويقولون
والغريب ان الناس تحب الظالم اكثر من العادل ويسمونه "شاطر" ويسمون العادل "اهبل"
الناس تحب من يؤثر بها أكثر
هل هناك اي قوة تستطيع وضع كل من العدل والظلم في مكانه؟؟؟؟ ومتى ؟؟؟؟؟
قوة انسانية؟؟؟ !!! حتما لا
|