عرض مشاركة واحدة
قديم 26/08/2005   #1
sasoki
عضو
-- أخ لهلوب --
 
الصورة الرمزية لـ sasoki
sasoki is offline
 
نورنا ب:
Feb 2005
المطرح:
الارض
مشاركات:
180

افتراضي الرسول نبع الجنس


تم تعديل عنوان الموضوع
architecturer



الرسول يقول :
أدفع و أنكح .. مماعكش ميلزمكش !

لا نقصد بهذه المقالة التطاول على محمد نبى الإسلام، حتى و أن كنا نعلم أنه ليس بنبى و أن شريعته هى شريعة الشيطان .
- الرد على جريدة النبــأ الوطنى المصرية

المرجع : صحيح البخارى \ النكاح \ ما يكره من التبتل والخصاء \ حديث رقم 4686 - أنقر هنا لعرض الحديث من موقع الإسلام .

الحديث : ‏حدثنا ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جرير ‏ ‏عن ‏ ‏إسماعيل ‏ ‏عن ‏ ‏قيس ‏ ‏قال قال ‏ ‏عبد الله ‏ :
‏كنا نغزو مع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وليس لنا شيء فقلنا ألا ‏ ‏نستخصي فنهانا عن ذلك ثم ‏ ‏رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب ثم قرأ علينا ‏"يا أيها الذين آمنوا لا تحرموا طيبات ما أحل الله لكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين ‏ "
‏وقال ‏ ‏أصبغ ‏ ‏أخبرني ‏ ‏ابن وهب ‏ ‏عن ‏ ‏يونس بن يزيد ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏أبي سلمة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي هريرة ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏قال ‏ ‏قلت يا رسول الله إني رجل شاب وأنا أخاف على نفسي ‏ ‏العنت ‏ ‏ولا أجد ما أتزوج به النساء فسكت عني ثم قلت مثل ذلك فسكت عني ثم قلت مثل ذلك فسكت عني ثم قلت مثل ذلك فقال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يا ‏ ‏أبا هريرة ‏ ‏جف القلم بما أنت لاق فاختص على ذلك أو ذر.

فتح الباري بشرح صحيح البخاري :
نقاط محددة :

قوله ( أن ننكح المرأة بالثوب ) ‏
‏أي إلى أجل في نكاح المتعة . ‏
- التعليق : الرسول إذن سمح بزواج المتعة و هو الزنا بعينة ولكن على سنة محمد

‏قوله ( جف القلم بما أنت لاق ) ‏
‏أي نفذ المقدور بما كتب في اللوح المحفوظ فبقي القلم الذي كتب به جافا لا مداد فيه لفراغ ما كتب به , قال عياض : كتابة الله ولوحه وقلمه من غيب علمه الذي نؤمن به ونكل علمه إليه .
- تجديف على ذات الخالق القدوس بوصف أن الله له قلم و قد جف القلم عن الكتابة، و هل يا مسلم الخالق يحتاج لقلم لكى يكتب ؟ و هل يا مسلم الخالق يكتب مثل البشر ؟ تجديف .

‏قوله ( فاختص على ذلك أو ذر ) ‏
‏في رواية الطبري وحكاها الحميدي في الجمع ووقعت في المصابيح " فاقتصر على ذلك أو ذر " قال الطيبي : معناه اقتصر على الذي أمرتك به أو اتركه وافعل ما ذكرت من الخصاء ا ه . وأما اللفظ الذي وقع في الأصل فمعناه فافعل ما ذكرت أو اتركه واتبع ما أمرتك به , وعلى الروايتين فليس الأمر فيه لطلب الفعل بل هو للتهديد , وهو كقوله تعالى ( وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ) والمعنى إن فعلت أو لم تفعل فلا بد من نفوذ القدر , وليس فيه تعرض لحكم الخصاء . ومحصل الجواب أن جميع الأمور بتقدير الله في الأزل , فالخصاء وتركه سواء , فإن الذي قدر لا بد أن يقع . وقوله " على ذلك " هي متعلقة بمقدر أي اختص حال استعلائك على العلم بأن كل شيء بقضاء الله وقدره , وليس إذنا في الخصاء , بل فيه إشارة إلى النهي عن ذلك , كأنه قال إذا علمت أن كل شيء بقضاء الله فلا فائدة في الاختصاء , وقد تقدم أنه صلى الله عليه وسلم نهى عثمان بن مظعون لما استأذنه في ذلك . وكانت وفاته قبل هجرة أبي هريرة بمدة . وأخرج الطبراني من حديث ابن عباس قال " شكا رجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم العزوبة فقال ألا أختصي ؟ قال : ليس منا من خصى أو اختصى " وفي الحديث ذم الاختصاء , وقد تقدم ما فيه وأن القدر إذا نفذ لا تنفع الحيل . وفيه مشروعية شكوى الشخص ما يقع له للكبير ولو كان مما يستهجن ويستقبح . وفيه إشارة إلى أن من لم يجد الصداق لا يتعرض للتزويج . وفيه جواز تكرار الشكوى إلى ثلاث , والجواب لمن لا يقنع بالسكوت , وجواز السكوت عن الجواب لمن يظن به أنه يفهم المراد من مجرد السكوت . وفيه استحباب أن يقدم طالب الحاجة بين يدي حاجته عذره في السؤال . وقال الشيخ أبو محمد بن أبي جمرة نفع الله به : ويؤخذ منه أن مهما أمكن المكلف فعل شيء من الأسباب المشروعة لا يتوكل إلا بعد عملها لئلا يخالف الحكمة , فإذا لم يقدر عليه وطن نفسه على الرضا بما قدره عليه مولاه ولا يتكلف من الأسباب ما لا طاقة به له . وفيه أن الأسباب إذا لم تصادف القدر لا تجدي . فإن قيل : لم لم يؤمر أبو هريرة بالصيام لكسر شهوته كما أمر غيره ؟ فالجواب أن أبا هريرة كان الغالب من حاله ملازمة الصيام لأنه كان من أهل الصفة . قلت : ويحتمل أن يكون أبو هريرة سمع " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج " الحديث , لكنه إنما سأل عن ذلك في حال الغزو كما وقع لابن مسعود , وكانوا في حال الغزو يؤثرون الفطر على الصيام للتقوي على القتال , فأداه اجتهاده إلى حسم مادة الشهوة بالاختصاء كما ظهر لعثمان فمنعه صلى الله عليه وسلم من ذلك . وإنما لم يرشده إلى المتعة التي رخص فيها لغيره لأنه ذكر أنه لا يجد شيئا , ومن لم يجد شيئا أصلا لا ثوبا ولا غيره فكيف يستمتع والتي يستمتع بها لا بد لها من شيء ‏
- إذن زواج المتعة رسمياً هو عملية زنا تتم بأن يدفع الرجل حفنة من المال لعاهرة و يتزوجها على سنة محمد مقابل أن يستمتع بجسدها .. يعنى هذا أعتراف صريح بأن هذا الزواج للأستمتاع الجنسى فقط .. حقاً محمد هى الشيطان نفسه .. لآن الخالق القدوس عندما خلق آدم و حواء لم يجعل بينهم بعد الشهوة و الغريزة إلا عندما سقطا و سمعا كلام الشيطان فأنحدروا و أنحدر معهم نسلهم من الخانة الروحية (فهم كانوا مثل الأخوة معاً فى الجنة) إلى الخانة الجسدية .. أى أنهم عرفوا الغريزة و الجنس .. و لكن فى سياق محدد و هو من أجل الأنجاب .. فالله خلق الغريزة للتناسل و ليس للمتعة فى حد ذاتها .. تضلوا يا مسلمون إذ لا تعرفون الخالق القدوس ولا شريعته و تجدفون عليه ليلاً نهاراً ..

هذه هى نهاية محمد النبى الكاذب :

فقبض على الوحش والنبي الكذاب معه الصانع قدامه الآيات التي بها اضل الذين قبلوا سمة الوحش والذين سجدوا لصورته وطرح الاثنان حيّين الى بحيرة النار المتقدة بالكبريت.
(رؤيا يوحنا 19 : 20 )

أرجوا أن تستنتجوا نهاية أتباعه .. أعرف الحق و دع الحق يحررك من عبودية الشيطان .
 
 
Page generated in 0.01752 seconds with 9 queries