أحيانا ً عَلينا التأكدَ أنَ الحُبَ لا زالَ يَقطنُ في شَهقةِ القلب
وَ أحيانا ً قد تـَبوءُ دمعاتُ الجرح بـِ ذبحةٍ تكتمُ أنينَ البُكاء
يا صَمت
آمنتُ وَ مع كُل السنون التي أمضيتـُها وَ أنا أكتبُ عن تلكَ القضايا الخاسِـرة
أنَ الرابحَ الأكبر .. هُم
هُم
وَ لا أحدَ غير هُم
الحُب يريدُ أغنية ً مَفهومة ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "