هَذهِ الخاطِرة مُدهِشة يا رفيقَ الذِكرى وَ الأوجاع ِ الناطِقة
وَ بها فلسَـفة عَميقة وَ جَميلة جدا ً
بَعضُ سـطورك بدت وَ كأنها حِكمَة ٌ قديمة ضاعت في عِظام ِ صاحِبها
وَ تـَبقى مِنه ُ صَوتهُ المُبجَّل ,.
مُضيءٌ أنت ,.
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "