اقتباس:
كاتب النص الأصلي : inodessa
المثلية مرض... ماحدا يغطي الشمس بقشة..
وبدل ما نلاقي طريقة لنوافق على هالشذوذ و نطبعو !! الاحرى نلاقي طريقة لعلاجو و لاستأصلو... لأنو الدائرة عم تكبر و السرطان عم يمتد... والساكت عن هالظاهرة متل الشايف حدا عم يغرق وتاركو بلا مساعدة...
|
أيوا يا عيني عليك , هون فيني قلك تفضل يا أستاز يا فهمان يا تأبر ألبي لاقيلي إحدى الطرق لعلاج هالمرض أو استئصالو , في حل هلأ عم يقترحو أنو يا خيّو نخصي كل شي مثلي و كمان نسدلو فتحة الشرج بالحديد المسلّح فا شو رأي حضرتك حبيبنا ؟!
يعني أنا متلي متلك عم شوف هالمثليين المساكين الدراويش عم يغرقو و ما فيني ساعدون , فا هاي الحلول اللي من عندي فيك تتفضل و تعطيني حلول إيجابيّة أكتر من هاي ؟!
عموما ً و بغض النظر عن آراء حضراتكون فا برأيي الخاص جدا ً جزيلا ً .. و بعد ستميوتلاتين موضوع بهالخصوص إنقسمت آراء الأخويين إلى تلات أقسام كالآتي .
أولهما (شيت جماعة الطالبان ) رفض تام للمثلية و إعتبراها شذوذا ً مطلقا ً ..
ثانيهما لا رفض و لا إيجاب يعني لي دينكم و لي ديني و فضيناها سيرة .
ثالثهما (هازا شيت أخوتنا الفري لألله ) يا عمي هالمثليين متلنا متلون و مناكل عا سفرة وحدة أنو بني آدم
بالأخير بستغرب جدا ً جزيلا ً ( طبعا ً من بعد نقاشات ماسنجرية و أخرى عا أرض الواقع ) أنو كتير من شبابنا ( الدكور ) بيستهجنو المثلية الجنسية عند الذكور و بيصفقو بخمستون لما بيشوفو فلم سكس عن ليسبيان و بيتمنو من جوا ألبون يتعرفو على جوز ليسبيان .. يعني مشان ما ننظر و نبيض قرفيّات و تقززيات على بعض ..
و السلام ..
ويحَ زمَنٍ أصبَحَ فيهِ عاشِقُ الوطَنِ يُهان ..
ويُشطَبُ مِن ذاكرةِ عشقِهِ ..
ومِن قائِمَةِ بني الإنسان !!
.
|