وإذا افترضنا أنَّ ما جئتنا به صحيحٌ، وأنَّ "بأن أكونَ له الطريقَ" جملة اعتراضيّة، فهلمي لنرَ جملتك كيف تكون: فقد كنتُ حينها... سعيدةً وأفتحُ معابري لكلّ بائسٍ سدّت في وجهه المعابر. كيف استطعتِ عطف هذا على ذاك؟! وكيفَ أمكنك أن تقولي أنَّ "أفتحُ" يسبقها "كنتُ" محذوفة وتقديرها بالعطف؟! هل هذه لغة جديدة؟! يا إله الحق!!!
Mors ultima ratio
.
www.tuesillevir.blogspot.com
|