اقتباس:
من المعروف أنّ الرباط الزوجيّ قادر على تصحيح و علاج الكثير من الإضطرابات الطفيفة , و ذلك إن حدث تكامل بين دوافع و رغبات الزوجين . كما أنّ هذا الرباط ذاته قد يفاقم من هذه الإضطرابات إذا لم يحدث مثل هذا التلاقي في الدوافع و الرغبات بين الطرفين .
و هذا يفسّر لنا لماذا يفشل رباط زوجيّ بين شخصين ناضجين جسميّاً و عاطفيّاً , بينما ينجح رباطٌ آخر مع شخص آخر .
|
اقتباس:
كما يحول التسلّط المفرط على الأبناء دون الوصول إلى بناء كيانٍٍ مستقلّ يتيح لهم القيام بأعباء الحياة الزوجيّة الراشدة , ليس حياتيّاً فقط , بل عاطفيّاً – جنسيّاً كذلك .
و تحمل حالات الإجداب العاطفيّ في علاقات الوالدين بالأبناء إمكانيّة إعادة إنتاجها عند هؤلاء حين يكبرون , و بالتالي ينجم تدنّي القدرة على التبادل العاطفيّ أخذاً و عطاءً .
|
اكتر عاملين بيأثرو في حياتنا وبيقدرو يوجهو مسار احداثها هني بدايةً الوالدين ولاحقاً الشريك،
كلامك كلو مزبوط ومثبت علميا ... بشكرك على سلاسة الطرح ، مقالك بيجنن
