اقتباس:
كاتب النص الأصلي : achelious
كملي القصيدة لأنو نص الكلام مالو جواب ,,
سبق وقلت بأحد الردود انو المشكلة مو عندي, المشكلة عند الي مابتعرف شو بدا ..
فسألني سامر: "هل هي مجرد صديقة؟" -كونو لاحظ اني مفتتح القصيدة بكلمة "صديقتي"
فأنا جاوبتو انو اي "صديقة" لاتستهين بالصداقة!
وبنفس الوقت بدك تشوف هي شو بتعتبر نفسا, لأنو متفقين نحنا عأنو الظروف الشخصية للأنثى
هي الي بتحكم هالتصنيف!
وهاد الموضوع الي عم ادور حوله القصيدة ..
[/right]
|
كفيتها ،
ولساتني عند رأيي ... كتير واضح بالنسبة الي صديقتك شو بدها،
بدها حب بدها جنس بدها حيلا حدا وحيلا شي،
بدها ياك تكون عند الحاجة عشيق وعند غير الحاجة شبة صديق .. هيك ع الرّف لوقت الحاجة ..
لما تكون وحيدة ... لما تلتفت وما تلاقي حدا تكفي معو لعبتها ، بدها أي حدا يشاركها اللعب مؤقتاً !
بس يلي مو واضح الي متل ما قلت قبل،
موقفك انت ... غير نقدك لئلها وسخريتك هلى استغباء هالصديقة لصديقها ...
وصدقت بشغلة انو واضح انو الظروف الشخصية "لصديقتك" مو "للأنثى" هيي يلي بتحكم هالتصنيف
عم العي كتير ، بس عم ناقش المضمون انا
