اقتباس:
كاتب النص الأصلي : Marooshe
صديقتك شفافة جداً
تريد الحب ..
تريد الجنس ..
تريد رجلاً
يدرء عنها آلام الأزمات
صديقتك لا تشكو شيئا ، إلا الوحدة في بعض الساعات ..
|
كملي القصيدة لأنو نص الكلام مالو جواب ,,
اقتباس:
ياربي .. أظنها صادقة
لكن ما تفعلُ بعدَ الرغبات؟!
أراها تبدو راضية ..
تحملُ آلام السنوات
لم أسمعها تشكو قدراً
أخرها يوما أو فات
صديقتي لاتشكو شيئا..
اللهم,
إلا الوحدة في بعض الساعات ..
|
اقتباس:
واضح جدا هيي شو بتعتبر نفسها ،
السؤال لي عم يدور بالقصيدة هو حول نفسك مو حول صديقتك ..
عم يغريك الخوف من التقلبات؟
ازا بتفك غموضك انت ، أكيد بتلاقي الجواب !
|
سبق وقلت بأحد الردود انو المشكلة مو عندي, المشكلة عند الي مابتعرف شو بدا ..
فسألني سامر: "هل هي مجرد صديقة؟" -كونو لاحظ اني مفتتح القصيدة بكلمة "صديقتي"

فأنا جاوبتو انو اي "صديقة" لاتستهين بالصداقة!
وبنفس الوقت بدك تشوف هي شو بتعتبر نفسا, لأنو متفقين نحنا عأنو الظروف الشخصية للأنثى
هي الي بتحكم هالتصنيف!
وهاد الموضوع الي عم ادور حوله القصيدة ..
اقتباس:
هي أكتر قصيدة الك سرقت مني وقت لإتأمل فيها،
كتير كتير رائعة 
|
مرورك كان الرائع