اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أبو السييم العظيم
أحيانا يكون من الممتع أن نشاهد الحبيب القديم من بعيد دون أن يرانا ....
لنطمئن عليه ، على صحته ، و أحياناً نستغل فرصة السؤال عن أخباره من خلال بعض الأصدقاء ...
قد ننكر حاجتنا إلى الإطمئنان عليه و لكننا لا شعورياً نسعى إليها لإشباعها ...
فتدور الصراعات بين كبريائنا الجريح و بين عقلنا الباطن ...
ما أخبارها ؟؟ ما أحوالها ؟؟ ............ و ما همني أنا بأخبارها ؟؟؟ (( تضرب من هون لعندا ، بكرها !! .. لأ حراام يعني ما بكرها كتيير ، بس ......... آآآآآآآآآآآخ ليش هيك صار .؟؟!! )) و يستمر الحديث الداخلي ..... ليسأل عنها من جديد .
إلى أن يأتي الحبيب الجديد لينسينا مرارة الحب القديم .... و دويرة دايرة ......

|
لك وحياة ربي كل شي قلتو صار معي 100% ...وعلى قولتك دويرة دايرة .... 
إذا كان حبي للاردن عنصرية... فليشهد العالم اني اكبر عنصري
-------------------------------
N 1 H 1>>No One Have One
ماحدا لحدا >>>يا حبيبي (:
|