عرض مشاركة واحدة
قديم 25/08/2005   #4
Basman
مسجّل
-- اخ طازة --
 
الصورة الرمزية لـ Basman
Basman is offline
 
نورنا ب:
Aug 2005
مشاركات:
12

افتراضي


23 – سورة آل عمران 50
ومصدقا لما بين يدي من التوراة ولأحل لكم بعض الذي حرم عليكم وجئتكم بآية من ربكم فاتقوا الله واطيعون .

السؤال : (المتكلم هنا هو المسيح حسب الأعداد السابقة) إذا كان المسيح مصدقا للتوراة التي بين يديه فكيف يقول المسلمون أنها محرفة. ؟ وحسب الكلام هنا, التوراة كانت صحيحة عندما جاء المسيح. فموسى كتبها قبله بألفي سنة وكانت منتشرة في كل العالم المعروف في ذلك الزمان فلا يمكن على الإطلاق تحريف كل النسخ المنتشرة، إذا مقولة التحريف باطلة بناء على جملة واحدة فقط في القرآن والمسلمون بذلك يناقضون كتابهم .
ثم يقول لأحل لكم بعض الذي حرم عليكم . ما هي هذه الأشياء التي حللها وكانت محرمة ؟ وكيف يميزالمؤمنون بين المحلل والمحرم ؟ إلا يتساءل المسلمون عنها كما نحن هنا ؟

24 – سورة آل عمران 55
إذ قال الله يا عيسى إني متوفيك ورافعك الي ومطهرك من الذين كفروا وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامة

السؤال : حسب هذا الكلام المسيح مات لكن في سورة النساء 157 يقول ما قتلوه وما صلبوه , أيهما الصحيح ؟ ثم يقول أنه جعل الذين اتبعوا المسيح فوق الذين كفروا الى يوم القيامة . لماذا لم يؤمن به محمد ؟ لماذا لم يدعوا الناس الى الإيمان به وانتهى الأمر. لماذا لم يتبعه هو لكي يصبح فوق الذين كفروا ؟ ما هي الحاجة الى ديانة جديدة وتعليم جديد ؟ ألا تحتاج هذه الأسئلة الى جواب ؟

25 – سورة آل عمران 65 يا أهل الكتاب لم تحاجون في إبراهيم وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده أفلا تعقلون

السؤال : ما هي المحاججة التي حصلت هنا ماذا قال أهل الكتاب عن ابراهيم حتى قال لهم أن التوراة والإنجيل نزلت بعده ؟ كيف يمكننا أن نحكم على صحة أو غلط كلامهم ؟ ثم يقول بالعدد 66 ما كان ابراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما . من أين أتى بها أن ابراهيم كان حنيفا ؟ فإذا تتبعنا قصة ابراهيم في التوراة لا نجد للحنفية وجود وهو لم يعرفها حتى . وهي أتت قبيل الدعوة الإسلامية نتيجة الإرتداد الروحي ثم أن ابراهيم لم يكن مسلما أيضا ¸ لأن التعاليم الإسلامية تناقض ما كتب موسى عن ابراهيم في التوراة أي بهذا الإيمان سيناقض نفسه . نتساءل أليس من أجل هذا الكلام كان اليهود والنصارى يحاججونه ؟

26 – سورة آل عمران 81
وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما أتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه ..

السؤال : إذا كان رسول مصدق لما معهم من الكتاب لماذا تعليمه يخالف الكتاب ؟

27 – سورة آل عمران 84
قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحق ويعقوب والأسباط ...

السؤال : إذا إطّلّعنا على الكتاب المقدس نرى ما أنزل على إبراهيم وإسحق ويعقوب والأسباط , لكن لا يوجد حرف واحد في التوراة يذكر أن إسماعيل كان نبيا أو أنزل عليه وحي . ثم لماذا لا يذكر ماذا أنزل على إسماعيل إذا كان يعرف . ألا نرى أنه من أحد أسباب رفض اليهود والمسيحيين له هو موضوع إسماعيل ثم كيف يكون مصدقا لما بين يديهم من الكتاب والكتاب لم يذكر أن إسماعيل كان

نبيا , ولم يذكره حتى بشيء حسن .

28 – سورة آل عمران 85
ومن يتبع غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين

السؤال : كيف يكون هذا التناقض في القرآن وقد سبق وقال عن المسيح في نفس السورة عدد 55
وجاعل الذين اتبعوك فوق الذين كفروا الى يوم القيامة . وفي سورة البقرة 256 يقول لا إكراه في الدين وفي سورة البقرة 122 يقول يا بني اسرائيل اذكروا نعمتي التي انعمت عليكم وإني فضلتكم على العالمين وفي آل عمران 199 وان من اهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل اليكم وما انزل اليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمنا قليلا أولئك لهم اجرهم عند ربهم ان الله سريع الحساب . وفي آل عمران 113 – 114 ليس سواء من أهل الكتاب أمة قايمة يتلون آيات الله أناء الليل وهم يسجدون يؤمنون بالله واليوم الآخر ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويسرعون في الخيرات وأولئك من الصالحين . فكيف لن يقبل منهم وهم في الآخرة من الخاسرين .؟؟؟؟

29 – سورة آل عمران 105
ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم

السؤال : ألا يعني هذا الكلام أن اليهود والمسيحيين إختلفوا بين بعضهم لكن الكتاب الموجود بين أيديهم الذي هو البينات هو صحيح لا لبس فيه , ولهم عذاب عظيم لأنهم ابتعدوا عنه . وواجب محمد هنا أن يردهم اليه لا أن يعطيهم كتابا آخر

30 – سورة آل عمران 183
الذين قالوا إن الله عهد الينا ألا نؤمن لرسول حتى يأتينا بقربان تأكله النار قل قد جاءكم رسل من قبلي بالبينات وبالذي قلتم فلما قتلتموهم إن كنتم صادقين فإن كذبوك فقد كذب رسل من قبلك جاءوا بالبينات والزبر والكتاب المنير .

السؤال : هل قتل الأنبياء الذين جاءوا بالبينات والكتاب المنير ينفي نبوة النبي والرسول ؟ كلا إذا الله ما زالت وصيته أن رسوله أو نبيه يجب عليه أن يقدم ذبيحة وتأكلها نار تنزل من السماء دلالة على موافقة الله على نبوة ورسالة هذا النبي وهكذا يؤمن الشعب به ولكي يحميهم من الأنبياء الكذبة مثل ما حصل مع ابراهيم وإيليا وداود وسليمان وغيره إذا الوصية ما زالت قائمة , وتكذيب البعض للأنبياء أو رفضهم لهم أو حتى قتلهم إياهم لا يضر بنبوة هذا النبي فالله ما زال موافق عليها . وهذا ما شهد عليه اليهود في زمن محمد , مع أن آبائهم قتلوا بعض الأنبياء لكنهم هم مازالوا يؤمنون بنبوة هؤلاء الأنبياء إذا كان على محمد أن يعمل آية أو أعجوبة أو يقدم ذبيحة وتنزل نار من السماء وتأكلها حتى يؤمن به الناس وإلا كانت نبوته ورسالته غير صحيحة وشريعة الله ووصيته لا تتغير . فرفض اليهود لرسالة محمد ليست كرفض بعض آباء اليهود رسالة بعض أنبيائهم . وهنا أمر مهم جدا إذ وضع تصرف بعض اليهود على كل اليهود لكي يبرر عدم قدرته على صنع الأعجوبة . وهو أيضا شهد عنهم في آل عمران 113 – 114 شهادة حسنة . بالإضافة الى أن إبراهيم وإيليا وداود وسليمان لم ترفض نبوتهم وصنعوا هذه الآية ولم يقتلوا . وكأن الله يوافق على تصرف هؤلاء الرافضين القتلة فغير رأيه وأبطل الوصية . فكيف يحتمي الشعب بعد ذلك من الأنبياء الكذبة ؟ ما هو الإثبات على صحة كلام النبي وأن كلامه هو وحي الله إذا لم يوافق الله عليه؟

31 – سورة آل عمران 193
ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عن سيآتنا وتوفنا مع الأبرار .

السؤال : ماذا يعني كفّر عن سيآتنا وفي العدد 195 والذين قاتلوا وقتلوا في سبيل الله لأكفرن عنهم سيآتهم ..


وما هي هذه الكفارة وماذا تعني وكيف تكون؟ لماذا هي واضحة في الكتاب المقدس وهنا لا ؟

32 – سورة النساء 1
يا أيها الناس إتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالا كثيرا ونساء ...

السؤال : أي أن الله خلق رجل وإمرأة أولا ثم خلق منهما البشرية كلها . فكيف يسمح يتعدد الزوجات وإذا كان هذا صحيح ومسموح لماذا لم يوصي به من البداية ؟ أليس الأصح أن يخلق رجل وعدة نساء معه وهكذا يتكاثر الجنس البشري بسرعة لماذا لم يفعلها الله ؟ وبالعدد 3 يقول فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم أن ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم . فإذا قبلنا قول البعض أن المقصود بهذا الكلام النساء اللواتي مات أزواجهن فهذا يعني أن الله قد ظلم كل النساء اللواتي مات أزواجهن قبل محمد . والله ليس بظالم . ثم لماذا لا يحق للمرأة أيضا ما يحق للرجل ؟ أليس الجميع متساوون امام الله ؟

33 – سورة النساء 15
واللأتي يأتين الفاحشة من نسائكم فاستشهدوا عليهن أربعة منكم فإن شهدوا فامسكوهن في البيوت حتى يتوفاهن الموت أو يجعل لهن الله سبيلا .

السؤال : لماذا هنا يضع سلطة للرجل على المرأة أين القانون المدني ثم ماذا يحصل إذا الرجل عمل الفاحشة ألا يوجد حكم الهي عليه ؟
وهنا يطلب أربعة شهود على الزوجة ألم يشاهدوها مع رجل في عمل الفاحشة لماذا لم يذكر شيء عنه ؟؟ نتساءل هنا ولنا الحق في ذلك هل وضع هنا محمد هذا السلطان بيد الرجال لكي يجمع وراءه أتباع ؟ كيف يتكلمون عن حقوق المراة وحريتها في الإسلام وهنا حسب هذا الكلام هي كالعبدة في بيت زوجها ؟ ثم ماذا يعني حتى يجعل الله لهن سبيلا . ما هو السبيل ؟ وكيف يجعل الله سبيلا للتي أخطأت ؟
إما أن تكون أخطأت وتستحق العقاب أو لم تخطىء فهي بريئة والله ليس عنده بين بين . وإذا كان مكتوب باللوح المحفوظ فيجب أن يعطي قضاء فوري بالذي يخطىء . لا أن يقول أن الله سيجد لها سبيلا في يوم من الأيام

34 – سورة النساء 20
وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وأتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه .

السؤال : ماذا يعني استبدال زوج مكان زوج كيف يكون هذا وعلاقة الزواج علاقة طاهرة الله يصادق عليها وهو يبدل كما يشاء ومسموح به في كتاب ديني . لماذا لم يسمح بهذا التعليم من قبل ؟ وهل الله يغير رأيه ؟

35 – سورة النساء 34
الرجال قوامون على النساء ...واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكن فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا

السؤال : أننا نشك في أن هذا كلام الله فإذا كان الله عليا كبيرا كيف يسمح للرجل بضرب زوجته , فإذا كان في الكتاب المقدس لم يعطي الحق للرجل بضرب زوجته لماذا يعطيه في القرآن إذا هذا ليس كلام الله . والأسوأ في هذا أن موضوع الضرب والهجر في المضاجع هنا يعتمد فقط على خوف الرجل من نشوز زوجته وليس على يقينه أو إثبات بشهود . ففي هذه الحال حتى أهل الزوجة لا يستطيعون الدفاع عنها . ثم هل الله ظالم حتى يسمح للرجل أن يظلم زوجته . وكلمة نشوز مطاطة


يمكن للرجل أن يستخدمها كما يشاء . والله لم يكن في الكتاب المقدس بهذه القسوة على النساء . ثم ماذا إذا كان الزوج هو الذي شذ ما هو الحكم هنا ؟؟

36 – سورة النساء 43
يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ولا جنبا إلا عابري سبيل حتى تغتسلوا وإن كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحد منكم من الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا فامسحوا بوجوهكم وأيديكم إن الله كان عفوا غفورا .

السؤال : هل مسموح السكر في غير وقت الصلاة .؟ ثم هل الله لا تهمه النظافة . فقط يكفي أن يريد المصلي أن يغتسل وإذا لم يجد ماء فيكفي مسح الوجوه والأيدي كأنه اغتسل .ماذا عن القلب الوسخ من ينظفه إذ لا يوجد في كل القرآن ما يشير الى نظافة القلب وكيف يتطهر , أليس هذا غريبا ؟

يتبع...
 
 
Page generated in 0.01877 seconds with 9 queries