ليل و نهار
أربعة و عشرون ساعة
سبعة أيام في الأسبوع
و النصارى يقولون ان يسوع محبة
أحبوا أعداءكم
باركوا لاعينيكم
و لكن ما رأيكم
لو أن يسوع هذا الذي يامر بالحب في بعض النصوص
يامر بالبغض أيضا
النصارى مش مصدقيني
أقرأ معي
(( ثمن التَبعيِّة
25وَكَانَ جُمُوعٌ كَثِيرَةٌ سَائِرِينَ مَعَهُ ، فَالْتَفَتَ وَقَالَ لَهُمْ: 26((إِنْ كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلاَ يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَامْرَأَتَهُ وَأَوْلاَدَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضاً ، فَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذاً )) ترجمة فانديك
و لكن أنظروا الى ترجمات الأخرى
المطلوب من أتباع يسوع
25وكانَت جُموعٌ كَبـيرةٌ تُرافِقُ يَسوعَ، فاَلتَفتَ وقالَ لهُم: 26((مَنْ جاءَ إليَّ وما أحبَّني أكثرَ مِنْ حُبِّهِ لأبـيهِ وأُمِّهِ واَمرأتِهِ وأولادِهِ وإخوتِهِ وأخواتِهِ، بل أكثَرَ مِنْ حُبِّهِ لِنَفسِهِ، لا يَقدِرُ أنْ يكونَ تِلميذًا لي
الترجمة العربية المشتركة
أنجيل لوقا اصحاح 14
تحت بند ما يطلب من أتباع يسوع
((ما يطلب من أتباع يسوع
25وكانت جُموعٌ كثيرَةٌ تَسيرُ مَعَه فَالتَفتَ وقالَ لَهم: 26((مَن أَتى إِلَيَّ ولَم يُفَضِّلْني على أَبيهِ وأُمِّهِ وامَرأَتِه وبَنيهِ وإِخوَتِه وأَخواتِه، بل على نَفسِه أَيضاً، لا يَستَطيعُ أَن يكونَ لي تِلميذاً )) الترجمة السبعينية
وكان الرد النصراني للاسف علي الامر هو
ماذا تفيد هذه الآيات في الإنجيل؟!
فعل التفضيل في المحبة يقوم بين طرفين: من هما؟!
دعني أسألك سؤالا غاية في البساطة:
لو قيل لك: إما أن تشتم اسم الله العظيم وتكفر به أو أن تترك بيت أهلك وذويك، فماذا تختار؟!
أرجو ألا تكون من ذوي النفوس الضعيفة التي تتسلى بالاستهزاء وتثري نفسها بالسخرية من الآخرين!
وهذا بلا عجب تدليس في الفهم والنقل ايضاً
عندما نقول أنك تفضل يسوع عن أبـــاك وأمك و عائلتك ومالك وغيره من مشتهيات حياتك فهذا شئ جيد جدا .... نحن المسلمون نحن ربنا كثر من أي شئ و نفضله عن والدينا و أولادنا .... الخ
لــــــــــــــــــكن
نحن هنا بصدد كلمة يبغــــــــــــــــــــــ ـــــــــــض !!!!!!!! لماذا يا عزيزي يأمرك ربك أن تبغض أبـــاك وأمك ؟؟؟!!!! شئ رائع أن تحب ربك أثر من كل شئ لكن ما اللازم أن تكره أهلك ؟؟؟!!!!
Mt:10:35: 35 فاني جئت لأفرّق الانسان ضد ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها. (SVD)
Lk:12:51: 51 أتظنون اني جئت لأعطي سلاما على الارض.كلا اقول لكم.بل انقساما (SVD)
Lk:12:52: 52 لأنه يكون من الآن خمسة في بيت واحد منقسمين ثلثة على اثنين واثنان على ثلثة (SVD)
Lk:14:26: 26 ان كان احد يأتي اليّ ولا يبغض اباه وأمه وامرأته وأولاده وأخوته وأخواته حتى نفسه ايضا فلا يقدر ان يكون لي تلميذا. (SVD)
كيف يأمر بالبغض للوالدين ؟؟!!!! نحن لسنا بصدد تفضيل الرب على الوالدين نحن بصدد ابغاض الوالدين . و التفريق بين الناس!!!!!
أمـــا انت ايها algin فأنت تقول انه أتى للمحبة وليس للسيف !!!!!! أنسيت أنه قال :
Lk:19:27: 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي (SVD)
MT:10:34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.
كيف يكون بالسيف و بذبح من لا يوافق على ملكه وتقول لي محبة ؟؟؟!!!! وليس سيف!!!!!!!!!!!!
وكذا فالزميل فى مداخلته فى هذا الموضوع غالط نفسه كثيراً و تهرب من الجواب على النص الشرير الذى يدعو إلى البغضاء و العقوق و قطع ما أمر الله به أن يوصل ، فوجدنا ابن العرب يتجنب دائماً الالتفات إلى كلمة (البغض) المذكورة فى انجيل لوقا و يستنجد بالتعبيرات الاخرى ليوحى أن النص لم يطلب من المؤمن أن يبغض امه و أبيه و اخوته و إنما طالب بأن يكون حب الله أشد.
و هذا ليس لفظ لوقا على الإطلاق ، فالنص صريح فى المطالبة بالبغضاء و هى الكره البواح
و حين أصر الأخوة على مواجهته باللفظ الصريح لجأ إلى حيلة جديدة فزعم ان المقصود هم الأباء الذين يقاومون الإيمان فقال {المؤمن الذي يريد أن يتبع المسيح فيجد مقاومة من والديه وتهديد بالقطيعة وبالحرمان والتحريم والطرد ، فليتقدم بشجاعة للإصغاء إلى صوت الله ولا يخف من ترك البيت الوالدي.}
و هذه أيضاً محاولة فاشلة لأن النص جاء مطلقاً غير مقيد عاماً غير مخصص فقال يسوع ((26 ان كان احد يأتي اليّ ولا يبغض اباه وأمه وامرأته وأولاده وأخوته وأخواته حتى نفسه ايضا فلا يقدر ان يكون لي تلميذا.))
فتأمل كلمة (أحـــــــد) التى جاءت منكرة تشمل كل من ياتى ليتعلم من يسوع المحبة ، فكل من أراد أن بهتدى عليه ببغض اهله و إلا فلن يدخل الملكوت !!
- و انبه على أن هذا لا علاقة له ولا شبه بقول الله تعالى ((لَا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ))
- لأن هذه الأية صريحة فى النهى عن موالاة الأباء الاهل و الأقارب الذين يحـــــــــادون الله و رسوله دون غيرهم ، فأين مثل هذا التخصيص فى نص لوقا يا ترى؟؟
- و حسبنا أن نشهد تطبيق عملى من قبل يسوع لهذا العقوق و التنكر لامه و أخوته :
((31 فجاءت حينئذ اخوته وامه ووقفوا خارجا وارسلوا اليه يدعونه . وكان الجمع جالسا حوله فقالوا له هوذا امك واخوتك خارجا يطلبونك . فاجابهم قائلا من امي واخوتي . ثم نظر حوله الى الجالسين وقال ها امي واخوتي . لان من يصنع مشيئة الله هو اخي واختي وامي )) لوقا31:3
فلماذا رفض يسوع أن يستجيب لأمه و تنكر لها و استخف بها علناً بهذا الشكل المقيت؟؟ أين هذا ممن قال أن الجنة تحت أقدام الأمهات ، و امر بخفض جناح الذل من الرحمة و الدعاء للوالدين و الإحسان إليهما و مصاحبتهما بالمعروف حتى و عن كفروا و صدوا عن سبيل الله؟؟؟
و هل كانت مريم هو أخرى عقبة فى سبيل الدعوة و الإيمان كى يستحقرها يسوع بهذه الطريقة؟؟
و لكن ... أنظر يا صديقي الى ما قمت به معي ...
تغاضيت عن الترجمة الشهيرة ... و هي ((26 ان كان احد يأتي اليّ ولا يبغض اباه وامه وامرأته واولاده واخوته واخواته حتى نفسه ايضا فلا يقدر ان يكون لي تلميذا.))
و اخترت الترجمة الذي يروق لك .... لذلك يجب أن ندخل في متاهات الترجمات ... صديقي كل الترجمات التي تعبتم معه كثيرا خصوصا الذي كتب بلغة العصر تعطيني كلمة البغض …
ترجمة فانديك و الحياة .... المشهورتين يعطوني ذلك الكلمة التي لم تشير إليها في جميع ردودك ... كلمة يبغض ... يكره حتى الترجمة الإنجليزية يقول لك ((26 If any man come to me, and hate not his father, and mother, and wife, and children, and brethren, and sisters, yea, and his own life also, he cannot be my disciple.))
أنظر الى تلك الكلمة (hate)...
و انظر الى بقية ترجمات ...
25وكانَت جُموعٌ كَبـيرةٌ تُرافِقُ يَسوعَ، فاَلتَفتَ وقالَ لهُم: 26((مَنْ جاءَ إليَّ وما أحبَّني أكثرَ مِنْ حُبِّهِ لأبـيهِ وأُمِّهِ واَمرأتِهِ وأولادِهِ وإخوتِهِ وأخواتِهِ، بل أكثَرَ مِنْ حُبِّهِ لِنَفسِهِ، لا يَقدِرُ أنْ يكونَ تِلميذًا لي...
كلمة حب لا مكان له في هذا النص كي يتكلم عن حبي و حبك متى كان يرفع كلمة البغض و يوضع مكانه الحب ... أليس هذا تدليسا ...
أما الترجمة اليسوعية فاختار الحل الوسط
25وكانت جُموعٌ كثيرَةٌ تَسيرُ مَعَه فَالتَفتَ وقالَ لَهم: 26((مَن أَتى إِلَيَّ ولَم يُفَضِّلْني على أَبيهِ وأُمِّهِ وامَرأَتِه وبَنيهِ وإِخوَتِه وأَخواتِه، بل على نَفسِه أَيضاً، لا يَستَطيعُ أَن يكونَ لي تِلميذاً...
نحن نتكلم عن هذا البغض الذي أورده لنا فانديك و كتاب الحياة ... و الترجمة الإنجليزية أم أن الأمر هو إنتقائية ... إذا ما أردت أن ترفض أسفار أبوكريفا تمسك ترجمة فانديك و الحياة ... و إذا أردت أن ترقع البغض لنص الموجود في لوقا اصحاح 14 تمسك ترجمة اليسوعية و تضع ترجمة فانديك و الحياة وراء ظهرك...
لكن على العموم ... أقف مع تفسيرك و النص في بعض النقاط..
أنت قلت ... ((يتطلب من الإنسان تضحية كبيرة وتفاني كبير في العمل والتخلي عن ذاته ولذلك يقول: بل على نَفسِه أَيضاً)) أنتهى الإقتباس ...
صديقي النص لا يشير أبدا الى التضحية و العمل و الجهاد من أجل المسيح ... لا يا صديقي النص يشير الى بغض النفس و الذات ... و الجسد كي ينال الأكل و الشرب مع يسوع في الملكوت ... و هذا ما طبقه القساوسة ... إليك بعض أفعالهم نتيجة تطبيق هذا النص يقول لك المؤرخ ليكي
*ظل تعذيب الجسم مثلا في الدين و الأخلاق الى قرنين، و روي المؤرخون من ذلك عجائب، فحدثوا عن الراهب ماكاريوس (Makarius) أنه نام ستة أشهر في مستنقع ليقرص جسمه العاري ذباب سام، و كان يحمل دائماً نحو قنطار من حديد،
*و كان صاحبه الراهب يوسيبيس (Eusebius) يحمل نحو قنطارين من حديد، و قد أقام ثلاثة أعوام في بئرِ نزح،
*و قد عبد الراهب يوحنا (St.Jhon) ثلاث سنين قائما على رجل واحدة و لم ينم و لم يقعد طول هذه المدة فإذا تعب جداً أسند ظهره الى صخرة،
*و كان بعض الرهبان لا يكتسون دائما، و إنما يتسترون بشعرهم الطويل و يمشون على أيديهم و أرلهم كالأنعام و كان أكثرهم يسكنون في مغرات السباع و الآبار النازحة و المقابر، و ياكل كثير منهم الكلأ و الحشيش، و كانوا يعدون طهارة الجسم منافية لنقاء الروح و يتأثمون عن غسل الأعضاء، و أزهد الناس عندهم و أتقاهم أبعدهم عن الطهارة و اوغلهم في النجاسات و الدنس،
* يقول الراهب أتهينس: إن الراهب أنتوني لم يقترف إثم غسل الرجلين طول عمره، و كان الراهب أبراهام لم يمس وجهه و لا رجله الماء خمسين سنة.
* و قد قال الراهب الإسكندري بعد زمن متلهفاً: و أسفاه لقد كنا في زمن نعد غسل الوجه حراماً فإذا بنا الأن ندخل الحمامات، و كان الرهبان يتجولون في البلاد و يختطفون الأطفال و يهربونهم الى الصحراء و الأديار و ينتزعون الصبيان من حجور أمهاتهم و يربونهم تربية رهبانية و الحكومة لا تملك من الأمر شيئاً،
*و الجمهور و الدهماء يؤيدونهم و يحبذون الذين يهجرون آباءهم و اماهاتهم و يختارون الرهبانية و يهتفون بأسمهم، و عرف كبار الرهبان و مشاهير التاريخ النصراني بالمهارة في التهريب...
من كتاب ليكي (تاريخ اخلاق أوربا) (Lecky: history of European Morals chapter 4)
حقا لقد أبغضوا أنفسهم ...
تقول ...
((2. يتطلب من الإنسان أن بنفصل عن عائلته وعن أهل بيته. فالمسيحي سيقاومه أبوه الوثني اليوناني وأمه الوثنية، وقد يقدما شكوى بشأنه، وكذلك المسيحي سيطرده أبوه اليهودي بصفته خارج عن دين الآباء، وعندها سيضطر إلى الاختيار:
إيماني بالمسيح أم محبتي وتقديري واحترامي لأبي وأمي؟ ولذلك قال: ولَم يُفَضِّلْني على أَبيهِ وأُمِّهِ وامَرأَتِه وبَنيهِ وإِخوَتِه وأَخواتِه)) أنتهى الإقتباس ...
صديقي في بداية الموضوع ... قلت ليل و نهار ترفعون شعارات أحبوا أعداءكم ... و هنا تقول لي سيضطر الى الإختيار ... بين الإيمان بالمسيح و المحبة للوالدين الوثنين أو اليهودي أو أي دين... يعني إما أن يؤمن بالمسيح و يرفض محبة و احترام الوالدين ... و هذا طبعا مناقض مع أحبوا أعداءكم ... ها أنت قلت لي سيضطر الى الإختيار و طبعا أنت و كل النصارى تحبون أن تختاروا الايمان بالمسيح و ليس حب و احترام الوالدين الوثنين ... فإذا كان الحال مع الوالدين فكيف بالأجنبي ... شكر لك على هذه الصراحة و هذا هو المنطق و الشيء المقبول بخلاف الشعارات التي تقول أحبوا أعداءكم المخالفة لأبسط قوانين الفطرة و الدين ... فالفطرة السوية يفرض على أن أكره من يستهين بديني و ايماني و عقيديتي و يجب أن أكرهه ... و الدين يفرض على أن أكره الشيطان العدو الأول و الكبير لي و لا أحب أعدائي …
فقط أقف مع النص
[/move]ان كل الذين يأخذون السيف بالسيف يهلكون . انجيل متى 26 : 52
و أريك حياة أحد القساوسة
و هو القديس مرقوريوس
و لو ذهبت الى موقع جوجل سيظهر لك مئات صفحات النصرانية و هم يقدسون و يهللون لهذا القديس الذي أستلم السيف من رب يسوع
القديس أبي سيفين هو من جملة القديسين الذين تعظهم الكنيسة الأرثوذكسية وتطلب شفاعتهم ، واسمه مرقوريوس, ولْقب بأبي سيفين لأنه ظهر له ملاك الرب وأهداه سيفًا بجوار سيفه العسكري, وكان هذا السيف هو سّر قوته .. هناك دير للراهبات بمصر القديمة يحمل اسم هذا القديس كما توجد كنيسة باسمه في محافظة الاسماعيلية ..
جاء في إصدار لكنيسة مارجرجس باسبورتنج بالإسكندرية. Butler, November 25. عن هذا القديس ما يلي :
نشأته
ولد حوالي سنة 224م بمدينة رومية من أبوين وثنيين سمّياه فيلوباتير أي محب الآب، وكان أبوه ياروس ضابطًا رومانيًا وفيلوباتير جنديًا ناجحًا وشجاعًا حتى نال لقب Primicerius.
وحدث أن أغار البربر على مدينة روما وهدّدوها حتى خاف الإمبراطور وانزعج، إلا أن فيلوباتير ( ابو سيفين ) طمأنه وشجّعه ثم قام بنفسه بقيادة الجيش الإمبراطوري.
وظهر له ملاك الرب بلباس مضيء واقترب منه وهو حامل بيده اليمنى سيفًا لامعًا وناداه قائلاً: "يا مرقوريوس عبد يسوع المسيح لا تخف ولا يضعف قلبك بل تقوّ وتشجّع، وخذ هذا السيف من يدي وامضِ به إلى البربر وحاربهم ولا تنسى الرب إلهك متى ظفرت. أنا ميخائيل رئيس الملائكة قد أرسلني اللَّه لأعلمك بما هو مُعد لك، لأنك ستنال عذابًا عظيمًا على اسم سيدنا يسوع المسيح له المجد، ولكني سأكون حافظًا لك وسأقوّيك حتى تكمل شهادتك.
فتناول القديس السيف من يد الملاك بفرحٍ، وما أن أمسكه حتى شعر بقوة إلهية تملأه، ثم مضى بالسيفين (سيفه الخاص والسيف الآخر الذي سلّمه له الملاك) وهجم على البربر فأهلكهم مع ملكهم وقتل منهم العدد الكثير ، فجعل الدماء تسيل ....
