اشعلت الشموع الحمراء
و ارتدت حمالة نهديها الحمراء
ونظرت إلى المرآه فشعرت برغبة و اثاره تجاه هذا الجسد
نظرت الى الساعه انها موعد قدومه
فتحت الباب و استلقت ع بطنها تنتظره
سمعت صوت قدميه
و بعد دقائق سمعها تقول
انها المرة الاولى التي تفعلها بهذه اللذه
و بعد ان انتهى قال
: شكرا لك ايتها العاهرة لقد كنت في حالة ملل
و خرج مسرعا ليصدم كتفه بكتف شاب
فقال :
عفوا لاني دخلت بدون أن أطرق الباب
بالنسبة لبكرا شووووووو..............
http://kingjbr.page.tl/
ان الجرح الذي يحك بكثير من الاهتمام .....يولد اللذه في النهاية
|